بعد تسجيل الطالب والتحاقه بالجامعة نشرع في عملية الاشراف والتي تتلخص في متابعة ومرافقة دائمة للطالب بهدف تمكينه من الإندماج في الحياة الجامعية وتسهيل حصوله على المعلومات حول عالم الشغل وتسهيل نجاحه في مساره الدراسي،  وبهذه الصفة، تكتسي مهمة الإشراف جوانب عديدة، منها على الخصوص:

الجانب الإعلامي والإداري: ويأخذ شكل الاستقبال والتوجيه والوساطة.

 الجانب البيداغوجي: ويأخذ شكل تلقين مناهج العمل الجامعي، بصفة فردية وجماعية.  

الجانب التقني: وبأخذ شكل تحفيز الطالب وحثه على متابعة مساره التكويني.

الجانب المهني: ويأخذ شكل مساعدة الطالب على إعداد مشروعه المهني.