إن التحديات التي تعيشها معظم المؤسسات الاقتصادية على إختلاف أنماطها وأحجامها نتيجة للتغيرات المتسارعة في بيئتها، فرض عليها الإستلهام من الإستراتيجية بل من الفكر الإستراتيجي بشكل عام