ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par Nabila MIMOUNE,
Nombre de réponses : 27
يمكن للطالب ان يساهم في الإجابة على هذا السؤال مع ذكر الوسائل والطرق التي يمكن ان يواجه بها المقاول هذه الصعوبات
En réponse à Nabila MIMOUNE

إعادة: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par BOURAS CHAABANE,

 يمكن تصنيفها في مجموعتين أساسيتين هما:

1-مجموعة معوقات البيئة الخارجية (المستوى الكلي) :

   -عدم وجود قانون موحد للمؤسسات الصغيرة يحدد تعريفا لها و ينظم عملها و يوفر لها تسهيلات في مجالات التمويل و التراخيص، وعدم استقرار التشريعات في تنظيم الاستثمار، وتعدد الجهات المشرفة على الاستثمار وتضارب اختصاصهاّ، وتعقد الاجراءات المتعلقة بالتراخيص و الضرائب و التأمينات..إلخ

   -عدم ارتباط المؤسسات ص و م باتحادات ترعى مصالحها، جعلها تعمل بشكل فردي، مما قلل فرصتها التنافسية في السوق، كما أدى الى ارتفاع اسعار مستلزمات الانتاج مقارنة بالمؤسسات الكبيرة.

   -نقص خدمات النقل و الخدمات العامة و البنية الأساسية، و التي تؤثر على نقل الخدمات و المنتجات النهائية، بالاضافة إلى نقص خدمات المياه والكهرباء والتخزين والتخلص من النفايات.

   -عدم وجود توازن في التوزيع الاقليمي للمؤسسات الصغيرة، اذ تستأثر أماكن دون أخرى بهذه

المؤسسات، مما يؤكد وجود عدالة في توزيع الاستثمارات الخاصة بهذه المشروعات بين أقاليم الدولة الواحدة.

   -اقتصار دعم المصارف على الدعم المالي دون الدعم الفني الذي يدعم أعمال المؤسسات الصغيرة ككل، والتركيز على المؤسسات الكبيرة.

   -عدم ملائمة أساليب الاقتراض لظروف المؤسسات ص و م، نتيجة مشكلة عدم الضمانات الكافية للاقتراض، بالاضافة الى عدم توافر الوعي المصرفي لدى اصحاب هذه المؤسسات مما يجعلهم يفضلون الاقتراض من سوق الائتمان الغير رسمي والذي ترتفع فيه أسعار الفوائد، مما يمثل عقبة أمام حصولهم على التمويل بشروط ملائمة.

   -على الرغم من أن المعلومات تعتبر مدخلا حيويا للادارة، إلا أن هناك معاناة من قصور البيانات و المعلومات المنشورة عن المؤسسات الصغيرة و التي غالبا ما تكون متقادمة أو متباينة في حالة توافرها، و ذلك بسبب تعدد الأجهزة المعنية بها، وعدم الاتفاق على مفهوم موحد لها و عدم وجود نظام للمعلومات خاصة بهذا القطاع.

  -ضعف تواجد الشركات المساعدة المتخصصة في مجالات دعم هذه المؤسسات تمثل:

*شركات لتسويق منتجات هذه المؤسسات.

*شركات تنظيم واقامة المعارض المحلية والدولية.

*شركات التأجير التمويلي.

*شركات ضمان مخاطر الائتمان.

*الشركات المتخصصة في إنشاء المجمعات الصناعية الصغيرة.

*ضعف الطاقة الاستيعابية للأسواق و ضعف البنية الأساسية للتصدير.

2-مجموعة معوقات البيئة الداخلية (المستوى الجزئي)

   -عدم إلمام نسبة كبيرة من أصحاب المؤسسات ص و م بالمعلومات الفنية و الاقتصادية الخاصة، بالخامات و الآلات والجودة، مما يؤدي إلى استخدامهم معدات إما متقادمة وهذا بدوره يِؤدي إلى معدلات إنتاج منخفضة ومستوى جودة أيضا منخفض، أو إلى استخدام معدات متقدمة ذات استثمار كبير نسبيا وتكلفة تشغيل عالية.

   -ضعف القدرات الإدارية و التنظيمية و التسويقية لدى أصحاب هذه المؤسسات و عدم توافر المهارات البشرية المطلوبة، ونقص التدريب و عدم الحصول على الخدمات الاستشارية والخدمات المساعدة لها، مما يؤدي إلى ارتفاع تكلفة الإنتاج، وضعف إمكانيات التسويق المحلي والخارجي خاصة مع عدم توافر المعلومات الخاصة باحتياجات الأسواق و تفضيلات المستهلكين و مواصفات المنتجات.

 -انخفاض إنتاجية المؤسسات الصغيرة، وافتقار العديد منها لمفهوم تخطيط الإنتاج، وعدم اختيار مستوى التكنولوجيا المناسب، وافتقار الكثير منها للمفاهيم الأساسية للجودة نتيجة عدم الإلمام بنظم الرقابة على الجودة ونظم المعايير والمواصفات المحلية والدولية، مما يؤدي إلى إنتاج سلع غير مطابقة لا تستطيع المؤسسات ص و م تصريفها، أو تسويقها محليا أو دوليا.

   -غياب الوعي المحاسبي لدى أصحاب المشروعات الصغيرة، إما لعدم معرفتهم بالقواعد والأصول المحاسبية، أو لعدم خبرتهم في هذا المجال مما يؤدي إلى لجوء معظمهم إلى مكاتب محاسبية خارجية، لإعداد الحسابات الختامية وهو ما يكبد المؤسسة نفقات كثيرة، بالإضافة إلى تعدد وتنوع المشاكل الضريبية.


En réponse à BOURAS CHAABANE

إعادة: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par BOURAS CHAABANE,

المشاكل التي تواجه المؤسسات الصغيرة والمتوسطة 

نظرا لحداثة قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالجزائر، فهو يعاني من عدة مشاكل يجب أخذها بعين الاعتبار من طرف متخذي القرارات في الميدان الاقتصادي قصد تنميتها وتوجيهها لخدمة الاقتصاد الوطني، سنحاول أن نبرز في هذا المبحث اهم المشاكل التي تواجه هذا القطاع.

1-مشكل التمويل: تنبع أهمية التمويل للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة من أهمية تلك المؤسسات في الاقتصاد، فهي من البداية أساس الإنتاج وأصل النشاط الإقتصادي الذي بدا بمشروعات صغيرة قبل أن تظهر مشروعات الكبيرة، كما أنها طوق النجاة للخروج من الأزمات الاقتصادية لقدرتها العالية على تنمية الاقتصاد وتحديث الصناعة ومواجهة مشكل البطالة واعداد قاعدة عمالية، وتفعيل مشاركة المرأة وخلق روح التكامل والتنافس بين المشروعات، وتطوير المستوى المعيشي للأفراد وتضييق الفجوة بين الإدخار والإستثمار وتوسيع قاعدة الملكية للقطاع الخاص، وزيادة الصادرات، و الاحلال محل الواردات مما ينعكس ايجابا على ميزان المدفوعات، ويساهم في استقرار سعر الصرف ويحجم ارتفاع الأسعار، وينقل العديد من الطبقات الفقيرة من خط الفقر الى دائرة الحياة.

في هذا الإطار تشير الاحصائيات الى أن" : المشروعات الصناعية الصغيرة والمتوسطة تسهم بنحو66  %من اجمالي الصادرات الصناعية بالمانيا، ونحو47 %من صادرات ايطاليا الصناعية، وفي اليابان تمثل هذه المشروعات نحو 30 من اجمالي الصادرات الصناعية، وتوفر منتجات وسيطية بنحو 20 %من صادرات المؤسسات الكبيرة، ونحو 43% من المكونات الداخلية في صناعة السيارات وحدها، وتستوعب 84.4% من اجمالي العمالة الصناعية، وفي الولايات المتحدة الأمريكية توفر المشروعات الصغيرة نحو60% من حجم الوظائف، كما تمثل 50% من اجمالي الناتج القومي الأمريكي، وتمثل في استراليا نحو 85% من مجموعة الشركات الاسترالية ويعمل بها 45 من اجمالي القوى العاملة، وتساهم بنسبة 33% من إجمالي الناتج، وفي مصر تمثل المشروعات الصناعية الصغيرة والمتوسطة نحو 90% من اجمالي المشروعات، ويعمل بها نحو ثلثي القوى العاملة وتساهم بنسبة 40% من اجمالي الناتج القومي .

ان التمويل يعتبر عائقا أمام المستثمرين ومعوق لعملية إنشاء وتشغيل المؤسسات، ويرجع ذلك لوجود بيروقراطية عند طلب القروض للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة من البنوك مما يؤدي إلى موت المشاريع في المهد، وهي ناتجة عن المناخ الاستثماري الصعب، هذا ما اثبتته نتائج دراسة قام بها البنك العالمي بمشاركة 3000 خبير محلي حول تقييم مناخ الاستثمار في مختلف دول العالم ، حيث تبين أن الدول النامية تواجه مرتين المشاكل التي تواجهها الدول المتقدمة عند إنشاء وتشغيل المؤسسات ونتائج أخرى مبينة في الجدول التالي:


     جدول رقم (1-1):        مقارنة المناخ الاستثماري للدول المتقدمة و النامية  

مدة إنشاء مؤسسة عدد الإجراءات

27 يوم 06 الدول المتقدمة

59 يوم 11 الدول النامية

 Source: banque mondiale rapport 2003

1-1-عيوب التمويل ومشكلات النظام المالي: تواجه المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر صعوبات في مجال التمويل بسبب:

1-1-1- ضعف تكيف النظام المالي المحلي مع متطلبات المحيط الاقتصادي الجديد: ففي الوقت الذي يتحدث الخطاب الرسمي السياسي عن إجراءات دعم مالي و تشجيع الاستثمارات و الشراكة، فإن الواقع يشير إلى اصطدام كل هذه التصورات بالتعقيدات ذات الطابع المالي منها:

أ-غياب أو نقص كبير في التمويل طويل المدى.

ب-المركزية في منح القروض.

ج-نقص المعلومات المالية خاصة فيما يتعلق بالجوانب التي تستفيد منها المؤسسة كالإعفاءات.

د-ضعف الشفافية في تسيير عملية منح القروض رغم أن الأصل في القروض خاضع للإشهار.

ه-محدودية صلاحيات الوكالات البنكية في عملية منح القروض بسبب عدم الاستقلالية.

1-1-2-هشاشة العلاقة بنك/مؤسسة: لقد أصبحت المؤسسات الصغيرة والمتوسطة مجبرة للجوء الى البنوك بسبب نقص مواردها المالية، غير أن البنوك تبتعد عن زبائنها في الكثير من الأحيان بسبب هشاشة هذه المؤسسات، وقد أصبحت هذه الوضعية لا تطاق بالنسبة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة ذات نسبة النمو العالي، التي أصبحت مجبرة لتخفيض استثماراتها ومستويات التشغيل بها لذا تعتبر البنوك مصدرا لإحدى الصعوبات التي تعاني منها هذه المؤسسات.

1-1-3-غياب البورصة: إن البورصة تمثل أحد الأدوات الناجعة لتطوير المؤسسات الصغيرة والمتوسطة لاعتبارها فضاء إعلامي تنشيطي وتشاوري هام، إن وود البورصة من شأنه العمل على: 

أ-احصاء القدرات التقنية للمؤسسات من أجل تحسين استعمال الطاقة الانتاجية.

ب-نسج علاقات وتمفصل أحسن للجهاز الإنتاجي.

    نلاحظ غياب هذا الدور في الجزائر بسبب عدم فعالية هذه البورصة جراء المشاكل التي يعيشها الاقتصاد الوطني بصفة عامة ومشاكل تتعلق بصيرورة البورصة بصفة خاصة    

 2-مشكل العقار الصناعي: صعوبة الحصول على العقار الصناعي، سواء من حيث توفره أو الإجراءات الإدارية للحصول عليه، السعر و طرق الدفع والتسوية القانونية، إن غياب سوق عقاري حر شفاف و ديناميكي شجع على المضاربة حتى في العقار العمومي، في الواقع هناك سوق عقاري مزدوج في الجزائر، سوق عقاري خاص و سوق عقاري عمومي مع تفاوت هام في الأسعار، وهو مايشجع المضاربة و التوزيع الغير شفاف للأراضي، وفي دراسة للبنك العالمي أثبتت مدى تأثير هذا العائق على الاستثمار الخاص في الجزائر خاصة على المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، حيث أن فترة انتظار المستثمر للحصول على العقار الصناعي تتراوح ما بين 3 الى 5 سنوات .

جدول رقم (1-2):     فترة الانتظار للحصول على العقار الصناعي

اراضي صناعية لمؤسسات صغيرة أراضي صناعية لعينة شاملة محلات ادارية نوع العقار

42.1 37.7 19.6 المؤسسات الباحثة عن عقار

4.7 سنة 4.9 سنة 3.6 سنة مدة الانتظار

المصدر: البنك العالمي، تقرير الاستثمار العالمي 2004

ان مشكل العقار الصناعي في الجزائر، يتمثل فيمايلي:

2-1-الأراضي: يتعلق مشكل الأراضي أساسا بمايلي:

أ-القيود البيروقراطية التي لازالت تفرض نفسها على مستوى الجماعات المحلية، والهيئات المشرفة على التسيير العقاري 

ب-طول مدة منح الأراضي، فالمدة المتوسطة تقارب السنتين، وهو أجل طويل جعل عدد كبير من المستثمرين لايحصلون على أراضي لإقامة مشاريعهم.

ج-رفض طلبات منح الأراضي المخصصة للاستثمار(رفض غير مبرر)

د-الكثير من الأراضي المتواجدة في المناطق الصناعية، تتسم بغموض وضعيتها القانونية، فاغلب شاغليها لا يملكون عقود الملكية، رغم طول فترة تواجدهم بها.

2-2-المناطق الصناعية:" تعاني المناطق الصناعية عبر الوطن من غياب سياسة خاصة بها، اذ دخلت في حالة تدهور وتحولت بعض المناطق الى تجمعات عمرانية، وتشكل خطرا بيئيا ينذر بعواقب وخيمة اضافة الى هذا فان بعض المنشآت الصناعية القائمة على أطراف القرى أو داخل المدن الصغيرة تفتقد الى خدمات عامة، كالمياه الصالحة والطاقة الكهربائية اللازمة لممارسة النشاط، مما يظطر أصحاب المنشآت الى حل الأزمة بتهيئة هذه الخدمات بأنفسهم و أحيانا تكون بطرق غير رسمية، الأمر الذي تسبب في تحمل تكاليف مالية باهظة. 

2-3-سوق مواد البناء: الحصول على مواد البناء من قبل الشركات العمومية أصبح صعبا، نظرا لخضوعه وارتباطه بعدة اجرءات معقدة الى جانب العجز الملاحظ في هذا السوق، مما يؤدي بهذه المؤسسات الى اللجوء الاجباري نحو السوق الموازية التي تمتاز بالارتفاع الفاحش في أسعار المواد فالدولة باعتبارها الممون الرئيسي للعقار تواحه مشكلتين اساسيتين هما"  

من العراقيل التي تواجه المستثمرين أيضا عدم الاستقرار، وعدم تنظيم آليات الحصول على العقار الصناعي، كما عرف العقار توزيعا غير مدروس، اذا نجد الكثير من الأراضي مازالت بورا أو استغلت لنشاطات أخرى خارج هذا القطاع، بينما بقى الكثير من المستثمرين الحقيقيين أو الذين يريدون توسيع نشاطاهم يعانون من هذا المشكل.


En réponse à BOURAS CHAABANE

إعادة: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par Nabila MIMOUNE,
شكرا ...إجابة لا بأس بها ...من الاحسن ذكر نقاط محددة وتلخيص للشرح نوعا ما ...بالتوفيق
En réponse à Nabila MIMOUNE

Re: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par ABDELLATIF MADOUI,
نقص الرشادة والعقلانية وعدم تأهيل المحيط. ظغوطات النظام الإداري . عدم الإستقرار السياسي والأمنية وعدم الإستقرار في السياسة الإقتصادية . مشكلة العقار الصناعي
En réponse à ABDELLATIF MADOUI

إعادة: Re: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par Nabila MIMOUNE,
عناصر غاية في الأهمية .... حاول ان تتحدث أو تشرح قليلا هذه العناصر
En réponse à Nabila MIMOUNE

Re: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par ABDELLATIF MADOUI,
الطرق التي يمكن أن يواجه بها المقاول هذه الصعوبات .أولها العزيمة والإرادة وعدم اليأس . الإحتكاك
بالممقاولين والإستفادة من تجاربهم
En réponse à ABDELLATIF MADOUI

إعادة: Re: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par Nabila MIMOUNE,
جيد ..توجد أدوات ووسائل وعناصر اخرى.....وتحتاج العناصر التي ذكرتها إلى مزيدا من التوضيح
En réponse à Nabila MIMOUNE

إعادة: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par FATEH RADJI,
من بين الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر نذكر منها مايلي:
جمود المحيط الاداري .مشاكل التمويل .المشاكل المتعلقة بالعقار والعقار الصناعي .عدم توفر المناطق الصناعية على المنشآت القاعدية الضرورية للاستثمار .عدم الشفافية في منح القروض .صعوبة توزيع المنتجات في السوق .ومن بين الطرق التي يواجه بها المقاول هذه الصعوبات نذكر مايلي:
إعداد برنامج لتأهيل المؤسسة الاقتصادية ومحيطها .تحسين المنافسة بين المؤسسات .تحديث وسائل الانتاج .تطوير اساليب التنظيم والتسيير والانتاج .دعم الابتكار وترقية الوسائل الجديدة لتمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة .ترقية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بصفة عامة باستخدام ادوات جديدة مثل القرض الايجاري وراس المال المخاطر .
En réponse à FATEH RADJI

إعادة: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par Nabila MIMOUNE,
جيد فاتح...عند الاجابة على مثل هذه الاسئلة يمكن ان تقدم عناصر او نقط معينة و شرحا بسيط لكل عنصر....
En réponse à Nabila MIMOUNE

Re: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par MARWA OUIFI,
اهم المشاكل التي تواجهها هي المشاكل الادارية ونقصد بها المعلومات وسوء التحكم في تقنيات التسيير يجعل المؤسسة الصغيرة غير قادرة على المنافسة والتكيف مع المتغيرات البيئية، بالإضافة إلى أن انعدام أو صعوبة الحصول على المعلومة الاقتصادية ينعكس سلبا على تجسيد فرص الاستثمار؛ كذالك القصور في الجوانب الفنية وضعف المهارات الإدارية، سياسة التوسع غير المخطط، ضعف الخبرة التسويقية،
عدم توافر فرص التدريب الجيد لها اضافتا الى مشاكل اخرى
كمشاكل التسويقية القانونية وحتى التمويلية واخير القانونية والاجرائية
En réponse à MARWA OUIFI

إعادة: Re: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par Nabila MIMOUNE,
جيد ...مشكورة مروى
En réponse à Nabila MIMOUNE

إعادة: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par Nassira Belabbes,
السلام عليكم دكتورة
الصعوبات التي تواجه المؤسسات الصغيرة و المتوسطة عديدة، أهمها التي تتعلق بالتمويل في مرحلة الانشاء ، و التسويق في مرحلة النمو، كذلك المنافسة من المؤسسات الكبيرة .
En réponse à Nassira Belabbes

إعادة: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par Nabila MIMOUNE,
جيد نصيرة ...عناصر مهمة ذكرتيها..الاجابة في مثل هذه الاسئلة تحتاج نوعا ما الى شرح بسيط
En réponse à Nabila MIMOUNE

إعادة: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par Nassira Belabbes,
بالنسبة لمشكلة التمويل : المشروع أولا يكون فكرة في ذهن صاحبه قد تنجح و قد تفشل و بالتالي هناك صعوبة في إقناع المقرضين لتمويله ، هنا يتم اللجوء إلى المصادر الخاصة أو الاستعانة بالعائلة، هذه المصادر قد تكفي في البداية و لكن مع نمو المشروع تصبح غير كافية و بالتالي يعود لنقطة الصفر و يبقى المشكل موجودا.
En réponse à Nabila MIMOUNE

Re: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par NOUARA BENTALEB,
في رأيي الصعوبات تكمن في اولا صعوبة التمويل نظرا لأنها مشاريع جديدة ثانيا قلة المرافقة وفتح لها المجال لإثبات قدراتها ثالثا العراقيل الإدارية ونقص القوانين التي تحمي هذه المؤسسات كذلك عدم وجود هياكل تتنظم فيها كالاتحادات
En réponse à Nabila MIMOUNE

الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par AMINA HAFSI,

هي: 

_ضعف القدرات الادارية والتنظيمية لدى اصحاب هذه المؤسسات مع انخفاض مستوى العامل البشري 

_غياب المعرفة والعلم بالقواعد المحاسبية وغيرها اي نقص الكفاءة لدى المؤسسات الصغير ة والمتوسطة 

_نقص انتاجية المؤسسة نظرا لسوء التخطيط 

En réponse à AMINA HAFSI

إعادة: الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par Nabila MIMOUNE,
جيد امينة بالنسبة لغياب المعرفة والعلم بالقواعد المحاسبية وغيرها اي نقص الكفاءة لدى المؤسسات الصغير ة والمتوسطة من هذا الجانب ... عادة ما يلجأ المقاول للاعتماد على نفسه في العمليات المحاسبية مما يسبب له مشاكل في تسيير امواله، اعتقادا منه ان توضيف محاسب متخصص في المجال تكلفة زائدة وهذا جهل وسوء تقدير
En réponse à Nabila MIMOUNE

إعادة: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par ADEL MIMOUNE,
يمكن تلخيص الصعوبات التي تواجهها لمؤسسات الصغيرة في الجزائرفي مايلي:
الاجراءات البيروقراطية الادارية -
عدم استقرار التشريعات والنصوص القانونية وابرز دليل على ذلك تصريح وزير الصناعة الجديد
المنصب قبل يومين في حكومة جراد أننا مقبلون على مراجعة قانون الاستثمار
مشكلة العقار الصناعي بالرغم من استحداث الدولة لمناطق نشاطات ومناطق صناعية جديدة الا ان سوء التسير وتوزيغ واستغلال والبناءات التى انتشرت على حساب هذه المناطق خلق نوع من الندرة في العقار الصناعي
مشكلة التموين خاصة في ظل الوضعية المالية الصعبة حاليا
نقص التحفيز الجبائي
صعوبة المنافسة بسبب عدم حماية المنتوج الوطني والاستيراد الغير مدروس
En réponse à ADEL MIMOUNE

إعادة: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par Nabila MIMOUNE,
جيد ....مشكور عادل على النقاط المهمة التي تطرقت لها .....العنصرين الثاني والثالث قدمتهم بشرح بسيط وجيد وهذا ما يتطلب صياغته في باقي العناصر
En réponse à Nabila MIMOUNE

Re: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par HAIZIA CHABANI,
السلام عليكم استاذة
أرسلت لك الاجابة عن هذا السؤال  بالتفصيل  
الرجاء تقيميني ان اخطأت
En réponse à Nabila MIMOUNE

Re: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par HAIZIA CHABANI,
تواجـــه المؤسســـات الصـــغيرة والمتوســـطة مشـــاكل عديـــدة منهـــا مــــا هــــو خــــارج عــــن إرادة المؤسســــة وإدارتها بســــبب ارتباطها بالأوضــاع السياســية والاقتصـــادية والاجتماعيــة التــي تمــر بهــا الــدول، وهــي مشــاكل يصــعب حلهــا أو تغييرهــا مــن طــرف إدارة المؤسســة بــل يجــب التــأقلم معهــا، وهنــاك مشــاكل أخــرى داخليــة تــرتبط أساســا بنشــاط وعمــل المؤسســة، ويمكــن حصــرها في
• : التمويـل ،
• المشـاكل السياسـية الإقتصـادية والتوجهـات الحكوميـة الإداريـة ،
• مشاكل الخبرة التنظيمية ونقص المعلومات،
• -مشـكلة العقـار الصـناعي،
• المشـاكل المتعلقـة بالتسـويق،
• الجبايـــة :،
• البيروقراطيـة الإدارية :،
• -إنخفــاض الإنتاجيــة ،
• -تــردي النوعيــة :،
En réponse à Nabila MIMOUNE

Re: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par FOUZI FAKHARI,

إذا أخذنا مثلا مشكل العمالة من باب النقص في التدريب أو الجاهزية و هو الشيئ المصرح به من طرف الكثير من أرباب و أصحاب المؤسسات و هذا الأمر لا ينكره أحد، الغريب في هذا الأمر كيف تتعاطى مختلف الشركات مع هذا الإشكال في سوق عمالة به شح كبير في جاهزية العمالة.

تمتنع جل أو كثرة المؤسسات في المساهمة في تكوين العمالة المكونة آكاديميا و الإستثمار في عمالة جديدة يمكنها حقيقة خلق الفوارق 

إذا خلقت مناخ التدريب و التكوين العملي داخل المؤسسة، لكن   للأسف ينظر إليها دائما من باب (تكسار الراس) أو هي تكلفة زائدة un coût suplimentaire 

و هنا أقول بإذن فيه الكثير من الصيغ التي وضعتها الدولة حت تخفف   من تكاليف المؤسسة فقط على هذه الأخيرة توفير جو مميز يساعد على التدريب و تحضير أفراد قادرة على التحدي.  

En réponse à Nabila MIMOUNE

Re: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par HAIZIA CHABANI,
من بين الصعوبات التي تواجه المؤسسات الصغيرة وتعيق نشاطها هي تحديات خاصة بكل من 1الموارد البشرية 2مشاكل التمويل من البنوك التجارية3مشاكل خاصة بالمواد الاولية4تحديات تكنو لوجية5تحديات تسويقية
En réponse à Nabila MIMOUNE

Re: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par NAOUEL SAOUDI,
غياب ونقص كبير في التمويل طويل المدى
المركزية في منح القروض
انعدام الشفافية في تسيير عملية منح القرض
En réponse à Nabila MIMOUNE

Re: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par MEBARKA REDJEM,
أهم المشاكل و المعوقات التي تواجه المؤسسات الصغيرة و المتوسطة في الجزائر؟
تواجه المؤسسات الصغيرة و المتوسطة في الجزائر مشاكل عديدة نذكر منها:
1. جمود المحيط الإداري: تتطلب الإجراءات الإدارية عناية تامة لضمان تطابقها مع السياسات و التشريعيان و النظم ذات الصلة باعتبار إن نشاط المؤسسة يتطلب الاستجابة الإدارية السريعة تنظيما و تنفيذا خاصة قطاع المؤسسات الصغيرة و المتوسطة، حيث أن الإدارة الجزائرية لا تزال بنفس الروتين الرسمي الممل.
2. المشاكل المتعلقة بالعقار الصناعي: يعاني أصحاب المشاريع الجديدة من مشكلات مرتبطة بالعقار المخصص لتوظيف مؤسساتهم فالحصول على عقد الملكية أو عقد الإيجار أساسي من أجل الحصول على تراخيص كذالك معظم المناطق الصناعية بالجزائر غير مهيأة تهيئة كاملة (مشاكل الكهرباء، الماء، الهاتف و الانترنت...).
3. مشاكل التمويل: تمثل إشكالية حقيقية حيث تحد من تطور القطاع و يبقى أحد العوامل المعقدة و الشائكة حتى و إن سجلت المنظومة المصرفية بعض التطور فان البنوك تبقى متخوفة إزاء جميع الاستثمارات الغير مدعمة من طرف الدولة.
4. غياب التحفيزات الجنائية و شبه الجنائية: تعتبر الأعباء الضريبية التي تتحملها المؤسسات الصغيرة و المتوسطة في الجزائر عاملا لا يساعد بأي حال من الأحوال بل تؤدي إلى تعدد و تنامي الأنشطة الموازية التي تصب في خانة التهرب ألضربي، رغم الإصلاح الجنائي إلا انه ما زال يتسم بكثير من التعقيدات و عدم الاستقرار و التدابير الاستثنائية.
5. مشاكل التموين: إن التموين بالمواد الأولية و المنتجات نصف المصنعة خاصة المستوردة منها يمثل أحد المشاكل الحقيقية التي تعاني منها المؤسسات الصغيرة و المتوسطة في الجزائر
6. ضعف تنافسية المؤسسات الصغيرة و المتوسطة في الجزائر و عدم حماية المنتوج الوطني.
En réponse à Nabila MIMOUNE

Re: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par CHARIF HAMZA,
-المشاكل الادارية ونقصد بها سوء التحكم في تقنيات التسيير بجعل المؤسسة غير قادرة على المنافسة والتكيف مع المتغيرات البيئية
ضعف الخبرة التسويقية
عدم توافر فرص التدريب
مشاكل تسويقية قانونية تمويلية
سياسة التوسع الغير المخطط لها

٢-الطرق التي تواجه بها المقاولة هذه الصعوبات
-اعداد برنامج لتأهيل المؤسسة الاقتصادية
تحسين المنافسة بين المؤسسات
تحديث وسائل الانتاج
تطوير اساليب التنظيم والتسيير والانتاج
دعم الابتكار وترقية الوسائل الجديدة لترقية المؤسسات المتوسطة والصغيرة
ترقية المؤسسات المتوسطة والصغيرة بصفة عامة بالاستخدام ادوات جديدة مثل القرض الايجابي ورأس المال الخاص
En réponse à Nabila MIMOUNE

Re: ما هي الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر

par DJEDDI FATIMA EL ZOHRA,
الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة
هي المشاكل الادارية و نقصد بها المعلومات و سوء التحكم في تقنيات التسيير يجعل المؤسسة غير قادرة على المنافسة و التكيف مع المتغيرات البيئية بالاضافة الى ان انعدام او صعوبة الحصول على المعلومة الاقتصادية ينعكس سلبا علاى تجسيد فرص الاستثمار كذلك ضعف المهارات ضعف الخبرة التسويقية و القصور في الجوانب الفنية
الحلول
ترقية المؤسسات الصغيرة و المتوسطة بصفة عامة باستخدام ادوات جديدة مثل القرض الايجاري و راس المال المخاطر
دعم الابتكار و ترقية الوسائل الجديدة لتمويل المؤسساتزالصغيرة و المتوسطة
تحديث وسائل الانتاج
اعداد برنامج لتاهيل المؤسسة الاقتصادية و محيطها