الاختبارات والمقاييس النفسية مادة منهجية موجهة لطلبة السنة الاولى ماستر علم النفس العيادي،تهدف الى اكساب الطالب المفاهيم الأساسية المرتبطة بمجال الاختبارات النفسية،وتمكينه من التحكم في تقنيات وآليات تطبيق الاختبارات في مجال تخصصه،وكذا معرفة  لمؤشرات تفسير نتائج الاختبارات المتناولة


تعتبر ظاهرة انتشار الاضطرابات النفسية  و السلوكية و العقلية و السيكوسوماتية من الظواهر الهامة و البارزة في حياتنا اليومية و الاجتماعية ، و مما لاشك فيه أن انتشار مثل هذه الظواهر يشكل خطرا كبيرا على حياة الأفراد و المجتمعات يؤدي بهم إلى العديد من المشكلات الصحية و النفسية و العقلية و الاجتماعية ، كما يؤدي أيضا إلى هدر القدرات و تشتت الإمكانات ، و قد أكدت معظم الدراسات أن هذا النوع من الاضطرابات ( النفسية و العقلية و السلوكية ) لا يقل أهمية و خطورة عن باقي الأمراض ، بل تتجاوز هذه الأهمية باقي الأمراض العضوية المنتشرة ، و ذلك لأسباب عديدة نذكر منها ما يلي:

-اختلاف هذه الأمراض النفسية من حيث أعراضها و أسبابها و طرق علاجها عن باقي الأمراض العضوية.

-جهل الأفراد بهذه الأمراض و بخطورتها و إهمال العلاج اللازم لها.

-صعوبة عمليتي التشخيص و العلاج لان ذلك يتطلب من الأخصائي أدوات معينة و خبرة عالية و جهدا طويلا.

-قد تؤدي هذه الاضطرابات إلى حالات خطيرة مفجعة و مفاجئة .

-الأثر الذي تتركه هده الأمراض في النواحي التشخيصية و العقلية و العضوية قد يكون كبيرا و يستمر مدى الحياةتعتبر ظاهرة انتشار الاضطرابات النفسية  و السلوكية و العقلية و السيكوسوماتية من الظواهر الهامة و البارزة في حياتنا اليومية و الاجتماعية ، و مما لاشك فيه أن انتشار مثل هذه الظواهر يشكل خطرا كبيرا على حياة الأفراد و المجتمعات يؤدي بهم إلى العديد من المشكلات الصحية و النفسية و العقلية و الاجتماعية ، كما يؤدي أيضا إلى هدر القدرات و تشتت الإمكانات ، و قد أكدت معظم الدراسات أن هذا النوع من الاضطرابات ( النفسية و العقلية و السلوكية ) لا يقل أهمية و خطورة عن باقي الأمراض ، بل تتجاوز هذه الأهمية باقي الأمراض العضوية المنتشرة ، و ذلك لأسباب عديدة نذكر منها ما يلي:

-اختلاف هذه الأمراض النفسية من حيث أعراضها و أسبابها و طرق علاجها عن باقي الأمراض العضوية.

-جهل الأفراد بهذه الأمراض و بخطورتها و إهمال العلاج اللازم لها.

-صعوبة عمليتي التشخيص و العلاج لان ذلك يتطلب من الأخصائي أدوات معينة و خبرة عالية و جهدا طويلا.

-قد تؤدي هذه الاضطرابات إلى حالات خطيرة مفجعة و مفاجئة .

-الأثر الذي تتركه هده الأمراض في النواحي التشخيصية و العقلية و العضوية قد يكون كبيرا و يستمر مدى الحياة

الاتصال مقياس موجه لطلبة السنة الاولى ماستر علم النفس العيادي،ويهدف الى تعريف الطالب بوسائط الاتصال القديمة والحدسثة وخصائصها،وكيفية استغلال الحديثة منها من اجل تيسير العمل والحياة،ومعرفة الأثار النفسية لوسائط الاتصال الحديثة.


دراسة الحالة مادة منهجية موجهة لطلبة السنة الاولى ماستر علم النفس العيادي،تهدف الى  اطلاع الطلبة على اكتساب اهم الاستراتيجيات لدراسة الحالة. 

 اخلاقيات المهنة مادة استكشافية موجهة لطلبة السنة الاولى ماستر علم النفس العيادي،تهدف الى:

اولا : تحديد المصطلحات الاساسية التي تخص مفهوم المهنة ودورها في المجتمع ، وتحديد الفئة التي تستهدفها كحالات او تحديد وسائل البحث او التشخيص او العلاج في تخصص علم النفس العيادي وطريقة القيام بذلك .

ثانيا : تحديد الهدف من معرفة القوانين التي تتحكم في المهنة كمختص في مختلف المؤسسات ومعاييرها  .

ثالثا: معرفة حقوق وواجبات وحدود وافاق الاخصائي النفساني العيادي

إن مفهوم الصدمة النفسية قديم، فمنذ تواجد الإنسان تواجدت معه كثير من الأحداث المؤلمة. غير أن إطلاعنا على بعض أدبيات البحث حول الصدمة فهو حديث النشوء، كما انه لم يسمح بإيجاد تعريفا واحدا للصدمة بل نقاشا واسعا بين مختلف التناولات، حيث نجد اتفاق مبدئي علي تعريف الصدمة على أنها ذلك الإختلال في التوازن النفسي للفرد والمرتبط بحادث مفاجيء وعنيف يوصف بالصدمي Traumatique . لكن الاختلاف كان حول:

* ما يمكن أن يكون صدميا من مجموع الأحداث التي يمكن التعرض لها,

* الاختلاف حول داخلية أو خارجية العوامل الصدمية, بين الاتجاهات النظرية المتعددة في تعريفها للصدمة.

وعليه سنتناول طرح أهم النظريات والتوجهات التى تحاول رصد مختلف الاختلافات حول الموضوع.