نشأ المنهج التوليدي التحويلي على أنقاض اللسانيات البينوية، حيث نحا بالبحث اللساني منحى مغايرا، حيث عرفت النظرية التوليدية طريقها إلى ثقافتنا في بداية السبعينات من القرن العشرين.