مخطط الموضوع

  • مخطط المقياس


    • المؤسسة الجامعية : جامعة محمد بوضياف بالمسيلة.

      البريد المهني :   

        elkamila.himeur@univ-msila.dz

      الأستاذة : حيمر الكاملة .

      قسم : علم النفس.

      الفئة المستهدفة : السنة ثالثة ليسانس علم النفس العيادي.

      مقياس: المنهج العيادي ودراسة الحالة.

       وحدة التعليم: منهجية

      النوع :سداسي

      طبيعة المقياس : محاضرة

      الرصيد :03

      المعامل : 02

      الحجم الساعي : ساعة ونصف , أي حصة في الأسبوع .

      نوع التعليم : حضوري .

       السنة الجامعية : 2023_2024



    • يعتبر مقياس المنهج العيادي ودراسة الحالة من وحدات التعليم الأساسية الموجهة لطلبة السنة الثالثة تخصص علم النفس العيادي مبرمج في شكل
      محاضرة و أعمال موجهة حيث يتم فيها التطرق الى المنهج العيادي ودراسة الحالة اذ يعتمد المنهج العيادي على الدراسة المعمقة للحالة الفردية (في
      بيئتها) يعني في ضوء المجتمع الذي تنتمي اليه، ومن اهم اهداف المنهج العيادي كما ان دراسة الحالة تستخدم للإشارة الى عملية جمع البيانات،
      والى البيانات نفسها والى استخدامها اكلينيكيا, كما يوضح هذا المقياس الأدوات الأساسية التي يستخدمها الاخصائي الاكلينيكي المتمثلة في : المقابلة
      الاكلينيكية والملاحظة الاكلينيكية والاختبارات النفسية خاصة الاسقاطية منها , وفي نهاية هذا المقياس سيتدرب الطالب على طريقة اجراء دراسة
      الحالة وكذا الفنيات المستخدمة في المقابلة والملاحظة العياديتين
      أما بالنسبة لإدارج هذا المقياس في طور الليسانس، فهذا يعد من الضروري دارسته وذلك لعدة أسباب تخص الممارسة العيادية
      للأخصائي النفساني وكذا البحوث الأكادمية. ونذكر من أهمها هو أن عمل الاخصائي النفسي يتطلب اجراء دراسة حالة بخطواتها
      المنهجية و كذا عارفا بفنيات أدوات المنهج العيادي ودراسة الحالة ومتدربا عليها حتى يتمكن من تحقيق الهدف الذي يسعى اليه وهو
      تقديم العلاج والمساعدة التي يحتاجها العميل

    • يحتوي المقياس على محوران رئيسيان المحور الأول والذي يشمل المنهج العيادي تعريفه وعلاقته بعلم النفس المرضي كما تم
      ااتطرق من خلاله الى سمات الاخصائي النفسي وكذا المبادئ الأخلاقية لمهنة الاخصائي النفسي
      اما المحور الثاني فكان حول دراسة الحالة أهدافها و وخطواتها .وكذا التطرق الى أدوات دراسة الحالة نظريا وعمليا من خلال
      تطبيق بعض النماهنا ناكد على أهمية هذا المقياس لطلبة علم النفس العيادي سواء في مرحلة الليسانس أو الماستر ,بل حتى طلبة
      الدكتوراهذج .. و يمكن إيضاح محتوى المقياس من خلال الخريطة الذهنية التالية
      الخريطة الذهنية

    • لكي يتمكن الطالب من فهم واستعاب الدروس يجب أن يكون على اطلاع
      بــــــــــــــــ:
      oمناهج البحث في علم النفس
      oعلم النفس العام
      oعلم النفس الاكلينيكي
      oأخلاقيات مهنة الأخصائي النفساني.
      oالطالب على دراية بالمبادئ الأولية لعلم النفس المرضي.
      وللتأكد من أن لدى الطالب مكتسبات قبلية نطرح عليه بعض الاسئلة العامة التي
      تكون كمدخل لدراسة المقياس، ويستطيع من خلالها فهمه واستيعابه بشكل جيد

    • نهدف من خلال دراسة هذا المقياس الىى ما يل
      تمكين الطالب كهدف عام من التعرف على خلفية نشوء المنهج العيادي ودراسة الحالة . وكذا
      التعرف على علاقته بعلم النفس المرضي , وكطا التعرف عللى الاخلاقيات والصفات التي
      يجب أن يلتزم بها الاخصائي النفسي في عمله , التعرف على أدوات المنهج العيادي , ليتمكن
      عند نهاية المقياس من أجراء دراسة حالة من خلال مطالبتهم بتجراء دراسة الحالة وفق نموذج
      مجدد اضطرابات ما بعد الصدمة فيما يلى سيتم التطرق بالتفصيل للأهداف الفرعية والمتمثلة
      في
      التعرف على دراسة الحالة وادراك ماهيتها.
      _ التعرف على أهداف اجراء دراسة الحالة و المسلمات الاساسية التي تبنى عليها 

      _ فهم كيفية القيام بدراسة الحالة من خلال عرض خطواتها .
      التعرف على فنيات أجراء المقابلة العيادية والملاحظة العيادية
      التعرف على الاختبارات النفسية و التمييز بين أنواعها و كذا فهم المقصود بالخصائص السيكومترية

      التدرب على بعض فنيات أدوات دراسة الحالة عمليا داخل المحاضرة بالاعتماد على المعلومات النظرية المقدمة وكذا بعض النماذج المعروضة على الطلبة .


    • تم تقييم المعارف المكتسبة لدى الطالب في مقياس المنهج العيادي ودراسة الحالة من خلال:

      الاختبار الكتابي النهائي ويكون:oشامل لجميع الدروس التي قدمت خلال السداسي الثاني .
      oعبارة عن أسئلة نظرية وتطبيقية ( دراسة حالة) لمدة ساعة ونصف

    • لتحقيق الهدف الأسمى من التعلم على الطالب القيام بما يلي:
      oإعداد بطاقة قراءة للإجابة على بعض الأسئلة المطروحة مسبقا للتمهيد للمحاضرة
      المقبلة.
      oالحضور الفعلي للمحاضرة والمشاركة الفعالة من خلال طرح الأسئلة ومناقشتها لإثراء
      الدرس بالمعلومات.
      oتدوين بعض المعلومات المنتقات من الشرح.
      oالقيام باجراء مقابلة عيادية وكذا الملاحظة العيادية وفق نموذج محدد .
      oعرض بعض نماذج للاختبارات و توضيح طريقة تطبيقها وتحليلها وكذا توضيح لبعض
      الحالات التي يمكن ان تطبق عليها تلك الاختبارات

    • ترتكز المقاربة البيداغوجية على ثلاث نقاط أساسية في عملية التعلم وهي( المعرفة، الخبرة
      المكتسبة من المعرفة، توظيف المعرفة)، ولتحقيق هذا لابد من بعض التطبيقات لاختبار قدرة
      الطالب على استيعاب المعلومات المقدمة له.
      oالمعرفة: تمثل في هذا المقياس اكتساب الطالب كفاءة القدرة على تعلم وفهم مختلف
      المفاهيم المتعلقة بالمنهج العيادي ودراسة الحالة واستيعاب كيفية اجراء دراسة الحالة ،
      وكذا كفاءة فهم مختلف أدوات دراسة الحالة وفنياتها . وتكتسب هذه الكفاءة من خلال
      المعلومات المستفادة من الدرس وتدعيمها بالاطلاع على مراجع خارجية مع طرح
      الأسئلة وتمارين لتحقيق ذلك.
      الخبرة المكتسبة من المعرفة: تتمثل في كيفية توظيف هذه المعرفة في الحياة اليومية

      توظيف المعرفة:تتمثل في تطبيق المعلومات والمعارف المكتسبة وتوظيفها من خلال:

      اجراء مقابلة وملاحظة عملية بغية التمرس والتدرب على كيفية اجراءها فالشخيص
      الصحيح للحالة يعتمد على قدرة الاخصائي وتحكمه في كلتا الاداتين , وهو ما يمكنه من
      تحديد الأساليب لعلاجية المناسبة والمختلفة للحالة











    • تتم عملية سير الدروس من خلال حصة نظرية كل أسبوع على شكل محاضرة حضورية،
      يقدم فيها الدرس بشكل متدرج عبر المحاور و بشكل مفصل من خلال تناول مختلف
      الجوانب والمجالات ذات العلاقة

  • مغلومات التواصل

    الأستاذة : حيمر الكاملة Himeur Elkamila
    البريد المهني :elkamila.himeur@univ-msila.dz
     الهاتف   : 0662947316

    أيام تواجدي في الجامعة: الاثنين من الساعة 9:30ال غاية الساعة 11:00

     و الاربعاء  من الساعة 9:30 الى غاية الساعة 11:30 بقاعة الاساتذة

  • مساحة التواصل

    يمكنكم التواصل مع الاستاذة من خلال







  • مدخل لدراسة الحالة

    الهدف من هته المحاضرة هو التعرف على ماهية دراسة الحالة وأهميتها في العمل العيادي من خلال أيضا التعرف على أهدافها وكذا المسلمات والركائز الأساسية التي تبنى عليها


    • عند نھایة ھذا المحور یتمكن الطالب من :
      مستوى المعرفة: معرفة المقصود بدراسة الحالة وكذا التعرف على الفرق بینھا وبین تاریخ الحالة ,التعرف على العلاقة بین المنھج العیادي
      ودراسة الحالة.
      مستوى الفھم: من خلال قدرة الطالب على تحدید أھمیة دراسة الحالة واھدافھا.
      مستوى التحلیل: یستطیع الطالب أن یستخلص مزایا وعیوب دراسة الحالة

    • ماهي أهم الفروقات بين علم النفس العيادي وعلم النفس المرضي؟

    • املأ الفراغ بما تراه مناسبا:

      تتمثل أدوات التشخيص الاكلينية في ..............,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,و ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,و ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,



  • خطوات دراسة الحالة


    • عند نهاية هذا المحور يتمكن الطالب من :

      مستوى المعرفة: التعرف على خطوات دراسة الحالة وتقنياتها

      مستوى الفهم : يميز بين انواع تحليل الحالة

      مستوى التطبيق: تطبيق واجرادراسة الحالة وفق نموذج معين.


    • تتكون عملية جمع المعلومات من زمنين هما زمن جمع المعلومات وزمن وضعها وتشكيلها

      أجب ب صح أو خطأ