الاستاذة زريق نفيسة : مطبوعة محاضرات في مقياس (مادة) الاحزاب السياسية والنظم الانتخابية موضوعة عبر الخط ماستر ادارة محلية سنة ثانية
Aperçu des sections
-
-
1- بطاقة التواصل ومعلومات المقياس :
إسم ولقب الأستاذ : نفيسة زريق
البريد الإلكتروني : nafissa.zerig@univ-msila.dz
_______________________________________
- الكلية :الحقوق والعلوم السياسية
- القسم : العلوم السياسية
- المستوى الدراسي : ماستر سنة ثانية تخصص ادارة محلية
- السداسي :الاول
- الرصيد : 6
- المعامل :3
- الحجم الساعي: 3
3- أهداف المقياس ( وفق المنهاج) :
ان تقديم مادة الاحزاب السياسية والنظم الانتخابية يهدف إلى تزويد الطالب بمعرفة مفهوم ومبادئ وكيفية نشأة الاحزاب السياسية والنظم الانتخابية ومقومات نجاحها، ومختلف الاشكاليات التي تطرحها، وتبرز أهميته من طبيعة التوجه نحو الاعتماد على الوسائط السياسية في ادارة الفعل السياسي، وعليه فان تدريس هاته المادة يتوخى تحقيق الاهداف الاتية:- قدرة الطالب على فهم الاطار المعرفي والمفهوماتي للأحزاب السياسية والاسس التي يستند اليها.
- قدرة الطالب على التحكم في المادة العلمية وما يرتبط به من مسائل معرفية المعاصرة والحديثة لخدمةً لتطوير المجتمعات.
- تنمية المهارات اللازمة للطالب لاستخدام العناصر النظرية والادوات المنهجية في حل مشكلاتها واتخاذ القرار المناسب.
- تعريف الطالب بالمقومات الرئيسية لنجاح النظام الحزبي، وكذا الانتخابي، ومن ثم فانه يتوقع تحقيق او الوصول للمخرجات التالية:
- معرفية: هذا المقرر يجعل الطالب قادراً على الاستيعاب الكامل لعناصر المادة المقدمة، والفهم والتحليل وتقديم التفسيرات العلمية الصحيحة،
- مهارات علمية: قدرة الطالب على تطبيق مضامين المادة عاى الحياة السياسية والتفاعلات الحاصلة فيها.
- مهارات شخصية وتحمل المسؤولية: قدرة الطالب على التفاعل مع المحيط، وبالكفاءة المطلوبة على التعامل مع مختلف المعطيات، وتحمل المسؤولية في حسن التعامل، للوصول الى تحقيق الاهداف المنتظرة منها.
- مهارات التحليل والاتصال: قدرة الطالب على تنمية المهارات اللازمة من تحليلية واتصالية لاستخدام عناصر المادة المقدمة في حل المشكلات التنظيمية والمؤسسية بالطرق العلمية والحديثة المبنية على المعلومات الصحيحة.
-
-
-
يستهدف هذا الدرس تقديم الجوانب المفهوماتية المرتبطة بمصطلح الاحزاب السياسية وكذا اسباب نشاتها ووظائفها ...وذلك ابتغاء تقديم قاعدة سليمة ينطلق منها الطالب خاصة لما نكون بصدد الحديث عن مسالة وحدة المصطلح والفكرة والسياق المعرفي له .
إذا كانت المؤسسة هي تنظيم في خدمة فكرة، فـإن الأحـزاب السياسية تعتبر مؤسسات لها دورها في الحياة السياسية، بل إن البعض يعتبرها المحرك الأساسي للعبة السياسية في جميع النظم. فمثلا أوضحت المـادة الرابعـة مـن الدسـتور الفرنسي على إنجازها، العلاقة بين الأحـزاب السياسـية وعمليـة الاقتراع. إذ هناك آراء في الدول الغربية الليبرالية تقترح أن تصبح هيئة الناخبين سلطة إلى جانب سلطات الـدول الـثلاث المعروفـة ويسمى موريس هوريو هيئة الناخبين بـ (سلطة الاقتراع) ومن هذا المنطلق يمكن اعتبار الأحزاب مؤسسات تنظم سلطة الاقتراع.
-
-
-
يستهدف هذا الدرس تقديم اهم النظم الحزبية السائدة في عالمنا اليوم، وكذا البحث عن الادوار الحقيقية التي يمكن ان تقدمها الاحزاب السياسية من خلال الوظائف المنوطة بها، وفي الحقيقة يمكن اعتبار هذا الدرس مكمل للدرس السابق ، وهو ما يساهم تحقيق معرفة تراكمية لدى الطالب
-
-
-
يستهدف هذا الدرس تقديم مادة علمية حول مفهوم النظم الانتخابية ، انطلاقا من تعريف الانتخابات ثم النظم الانتخابية ثم بيان اهميتها ، ووكذا انواع النظم الانتخابية ، ان الهدف الاساسي دائما المراد الوصول اليه هو جعل الطالب يمتلك قدرة على الفهم على التحليل على التذكر وعلى التحليل والتركيب بما يستفيد به من مادة علمية وهو في هذا المستوى الذي لا يستهدف فقط تقوية ملكة التلقي فقط وانما كل العناصر السالفة الذكر
-
-
-
هذا الدرس سيتم من خلال محاول معرفة تفكيك واعادة تركيب العلاقة القائمة بين النظام الانتخابي والاحزاب ثم معرفة درجة ارتباط النظام الانتخابي بالديمقراطية مع التأكيد في الاخير على مجموع الاشكاليات التي تطرح للتحليل والمناقشة.
-
-
-
يستهدف هذا الدرس العمل على ادخال متغيرات بحثية اخرى لتوسيع مدركات الطالب وجعله مؤهلا وقادرا على الربط والبناء بين مجموعة من المتغيرات ، ثم جعله يمتلك القدرة على التفسير وذلك من ادخال متغير المشاركة السياسية والمنافسة السياسية وربطهما بالنظام الانتخابي.
-
-
-
هذا الدرس يستهدف من الناحية المعرفية توضيح وبيان ان اكتمال النظام الانتخابي لا بد ان يشتمل على ادارة انتخابية مؤهلة فعلا لذلك ، بما ينعكس فعلا فيما بعد ويبرز على مستوى المنافسة السياسية .
-
-
-
الهدف: تعد الأحزاب السياسية ركنا أساسيا ضمن النظرية السياسية الحديثة، فلا يمكن تصور دولة ديمقراطية من دون أحزاب سياسية وتنافس انتخابي. ولقد ارتبط المفهوم الحديث للأحزاب بالمرجعية الليبرالية الحديثة التي نجحت في القطع مع المفهوم القديم للسلطة باعتبارها إلهية مطلقة، وأسست لمفهوم حديث يعتبر السلطة شأنا بشريا خاصا يمارسه الشعب عبر ممثليه المنتخبين من بين المرشحين الذين عادة ما تقدمهم الأحزاب السياسية كممثلين لبرامجها الانتخابية.
لكن عكس ما هو معروف نظريا تختلف التجربة الحزبية في الواقع العربي عنها مثلا في العالم الغربي، حيث تواجه العديد من الإشكالات، ما جعلها تتخلف كثيرا عن ما علق عليها من آمال، وأبقاها، إلى حد كبير، ظاهرة غريبة بالنسبة للمجتمع العربي. ولأجل ذلك فان هذا الدرس سيحاول ان يتعمق في مضامين التجربة الحزبية في المنطقة العربية
-
-
-
Fichier
-