Aperçu des sections

  • بطاقة التواصل ومعلومات المقياس

    بطاقة التواصل ومعلومات مقياس: سسيولوجيا الحركة العمالية

    كلية: العلوم الانسانية والاجتماعية

    قسم:علم الاجتماع

    المستوى الدراسي:اولى ماستر تنظيم وعمل

    السداسي:الثاني

    وحدة التعليم:اساسية

    الرصيد: 05

    المعامل: 02

    الحجم الساعي: سا45

    طرق التقييم:اعمال تطبيقية+امتحان

    اسم ولقب الاستاذ: فريدة نوادري

    البريد الالكتروني:farida.nouadri@univ-msila.dz


  • أهداف المقياس

    أهداف المقياس:

    1. تهدف هذه المادة إلى تقديم رصيد معرفي نظري حول سوسيولوجيا الحركات العمالية.

    2. تعريف الطالب بأهم الاتجاهات في المعارف المسبقة المطلوبة في مجال الحركات العمالية و النشاط النقابي  

    3.  وصف تفصيلي للمعارف المطلوبة والتي تمكن الطالب من مواصلة هذا التعليم


  • التقويم التشخيصي والمكتسبات القبلية

  • محتوى المقياس

    محتوى المادة:

    1.    سوسيولوجيا المخاطر.

    2.    المخاطر الصناعية (حوادث العمل، الأمراض المهنية......)

    3.    التطور التكنولوجي وانتشار المخاطر.

    4.    القلق في الوسط المهني.

    5.    العنف وسط العمل.

    6.    التحديات الاقتصادية وضغوطات العمل.

    تطور المجتمعات وتنامي المخاطر الاجتماعية

  • المحاضرة الاولى

    تهدف المحاضرة الأولى إلى التعريف بالجانب التاريخي لتطور الصناعة والحركة العمالية عتبارا بأن للنقابة مجالات خصبة لدراستها دراسة علمية، وأنها مؤشر يعكس الواقع المعيش للفئات العاملة، وحالة من حالات التفاعل بين الفاعلين الاجتماعيين؛ ومن خلال استقراء التاريخ الاجتماعي للمصنع الحديث ستجد انه من الصعب الإلمام بكل جوانب الموضوع؛ لذلك يتجه النقاش إلى تفهم العوامل التي أدت إلى ظهور نظام المصنع الحديث. وظهور طبقة العمال ووضعياتهم المزرية، أدى إلى قيام المصانع وانتشارها وإلى نمو الرأسمالية الصناعية بشكل سريع؛ وفي ظل هذا الوضع ظهرت أقلية من الرأسماليين والبرجوازيين الأثرياء تقابلهم طبقة العمال التي تتقاضى أجورا زهيدة فساءت وضعيتها الاجتماعية في غياب حماية الدولة لها؛ الأمر الذي أدى إلى ظهور نقابات عمالية تسعى إلى تحسين ظروف عمل الطبقة الشغيلة.

  • المحاضرة الثانية

    تهدف المحاضرة 2: إلى تمكين الطالب من معرفة مفاهيم المقياس باعتبار أن المادة العلمية في السوسيولوجية تتطلب إدراك المصطلحات وفهم معاني الفاظها.

  • المحاضرة الثالثة

  • المحاضرة الرابعة

    تهدف هذه المحاضرة 4:إلى الوصول بالطالب إلى معرفة نشوء الحركة العماليةٌ في الولايات المتحدة الامريكيةٌ في ظل السيطٌرة البريطانية على البلاد ومع النشأة الأولى للرأسماليةٌ في القارة الجديدة وقيام الثورة ضد السيطرة البريطانية على البلاد أنشأ العمال تنظيمٌاتهم الطبقية أولى مثل "ابناء وبنات الحر ةٌ". وبعد الثورة ومع التطور التقني الذي سمح بظهور مصانع كبرى ضمت أعدادا هائلة من العمال بعد أن هجرتها من أوروبا الى القارة الجديدة مشكلة بذلك نواة بروٌليتارية متأثرة بأفكار ونظريات الاشتراكيين الأوروبيين. ومن ثم تم تأسيس أول نقابة عمالية.   

  • المحاضرة الخامسة

    تهدف هذه المحاضرة إلى تتبع النقابة، على اعتبار أنها مؤشر يعكس الواقع المعيش للفئات العاملة، وحالة من حالات التفاعل بين الفاعلين الاجتماعيين فلم يعد العامل يملك أو يسيطر على أدوات الإنتاج، ولا يعمل لصالح نفسه، بل صار العديد ممن هم في سوق العمل يعملون بأجر، وليس لهم سيطرة على المنتج النهائي، ولا أدوات الإنتاج، باستثناء ساعات عملهم التي يتم دفع أجرهم على أساسها.

  • المحاضرة السادسة

    تهدف هذه المحاضرة إلى التعرف على نظام الحركة النقابية في العالم بما في ذلك العالم العربي التي لا تستمد جذورها من الصر اع الصناعي كما هو الحال في الدول الغربية لأن الصناعة قد تكون منعدمة. 

    وفقد تميزت الحركة النقابية أصلا في هذه البلدان بازدواجية المهام المتمثلة في العمل السياسي والدفاع عن مصالح العمال المادية والمعنوية ولقد كان الارتباط بين النقابات والحركات التحررية نتيجة السيطرة الاستعمارية على هذه الدول. وكان العمال في طليعة مناهضي الاستعمار والساعين إلى التحرر وازالة أسباب التخلف.

     أما في دول الخليج فإن النشاط الاقتصادي مرتبط بالعوائد النفطية، لذلك فإن التنمية ليست وليدة التطور المرتبط بقوى الإنتاج، بل يعود أساسا إلى وفرة مداخيلها.


  • المحاضرة السابعة

    تهدف هذه المحاضرة 07 إلى التعرف على الاتجاهات التي تنحصر في ثلاثة اتجاهات رئيسية مفسرة للحركة النقابية وهي الاتجاه الثوري والذي يفسر الأصل ونشأة الحركة النقابية، والاتجاه الوظيفي الاصلاحي والذي يفسر دور المنظمات النقابية والاتجاه الثالث هو الاتجاه الماركسي لصراعي الذي يحاول فهم القوانين والأشكال العامة لتطور الحركة النقابية. 

    ومن ثم يوجه الطالب لمعرفة وضع الكثير من النظريات في تفسير وجود الحركة النقابية؛ فمنها ما يرجع النشأة إلى التناقضات الاقتصادية القائمة بين العمال من ناحية واصحاب العمل من ناحية أخرى؛ ومنها من يرى أن النقابات تنشأ نتيجة لشعور العامل بالاغتراب عن العمل والمجتمع، واحساسه بانقطاع الصلة بينه وبين الآخرين وشعوره بالأمن والثقة بالنفس، إلى غير ذلك من النظريات.


  • المحاضرة الثامنة

    الهدف من المحاضرة الثامنة هو التعرف على سوسيولوجيا الحركات العمالية واستراتيجياتها والوصول بالطالب إلى معرفة مدى سيطٌرة الرأسماليةٌ كنظام اقتصادي و اجتماعي ومن الطبيعٌي أن تكون النقابات و ظهورها نتيجٌة حتمةٌ وموضوعيةٌ تطور الرأسماليةٌ لاسيمٌا في ظل وجود "العمل المأجور" مضاعفا الاستغلال الطبقي الذي تتعرض له الطبقة العاملة ، ولهذا نجد أن الطبقة العاملة لها الخياٌر الوحيدٌ للحفاظ على حقوقها هو تنظيمٌ نفسها في جمعياٌت و اتحادات لأجل الدفاع عن حقوقها ضد الاستغلال والقهر الاجتماعي والجشع الرأسمالي ثم التطرق إلى التحليل الاستراتيجي السوسيولوجي ومسلماته.

  • المحاضرة التاسعة

    تهدف المحاضرة إلى التعريف بأهم التصنيفات النقابية الحرفية، الصناعية، وخاصة تصنيف Clegg: سيليغ بيرلمان: ويعلل بيرلمان على ذلك أن أفكار النقابية التي تنبثق من واقع الاحتياجات العمالية الأكثر موضوعية والأكثر واقعية من الآراء والتصورات التي يضعها المثقفون البعيدون عن الطبقة العمالية، ومن ثم النقابات الثورية، الاصلاحية، وكذا النقابة المشاركة في السلطة.

    كما نتعرف أيضا على مهام العمل النقابي الاقتصادية والاجتماعية والنفسية، وأخيرا المهام التنظيمية والتثقيفية. دون أن ننسى الأهداف النقابية.


  • المحاضرة العاشرة

    تهدف هذه المحاضرة إلى تمكين الطالب من معرفة الأدوات والآليات الفعالة (التوفيق والتحكيم) التي تستخدمها النقابات في دفاعها عن مصالح عمالها وآلية التفاوض، الإضراب، وقبلها المفاوضات الجماعية. فإلى الوظائف أو الحقوق الإدارية أو أرباب العمل أو الحكومات.

  • المحاضرة الحادية عشرة

    تهدف هذه المحاضرة إلى مرحلة تطور النقابة في الجزائر ما يسمى بالتعددية النقابية أغلب منخرطيها من الفئات الشبابية. وهنا تظهر الجمعيات ومنظمات المجتمع المدني كقوة أساسية تتمتع بالطاقة والشرعية -على الأقل الإعلامية- بفضل حسن استعمالها للتكنولوجيا بغرض التواصل. غير أن منح حق التعددية النقابية وتشكيل نقابات مختلفة لم يمنع من احتلال الاتحاد العام للعمال الجزائريين مكانة مرموقة، وذلك باتخاذه عدة مواقف متعلقة بالعمال وحتى الحياة الاجتماعية، الاقتصادية والسياسية.

  • المحاضرة الثانية عشرة

    الهدف من هذه المحاضرة هوالتعرف على خصوصية سوسيولوجيا العمل النقابي الجزائري مرحلة لتحول إلى اقتصاد السوق أو ما بعد التعددية، والتركيز على أبنية الأدوار الاجتماعية، وسلوك الأفراد عن تلك الأدوار التي يشغلونها في اتخاذ القرار، والعلاقات الاجتماعية النقابية بين العمال مع بعضهم البعض، وعلاقات العمال مع أصحاب العمل، ويتمثل الاهتمام السوسيولوجي للعمل النقابي في فهم الآثار الايجابية والسلبية للعمل النقابي تجاه قضايا العمال، ومدى تأثير ذلك على التنمية البشرية، المتاحة لهم.

  • التقويم النهائي

  • المصادر والمراجع

  • سبر الاراء