مخطط الموضوع

  • عام

    طي الكل توسيع الكل

  • بطاقة التواصل ومعلومات المقياس

    كلية:العلوم الانسانية والاجتماعية

    ميدان العلوم الانسانية

    المستوى الدراسي:اولى جذع مشترك علوم انسانية

    مقياس:أساسيات علوم المكتبات والتوثيق

    السداسي: السداسي الثاني

    وحدة التعليم:اساسية

    الرصيد:5

    المعامل:2

    الحجم الساعي:45سا

    طريقة التقييم:مراقبة مستمرة+امتحان

    اسم ولقب الاستاذ:فتحي عباس

    البريد الالكتروني:abbes.fathi@univ-msila.dz


  • أهداف المقياس

    يعتبر مقياس أساسيات علوم المكتبات والتوثيقالموجه لطلبة السنة الأولى علوم إنسانيةبمثابة مدخل عام لفهم تخصص علم المكتبات والمعلومات،حيث يمكنهم من فهم أسس هذا التخصص والمفاهيم العامة حوله، حيث يعتبر علم المكتبات والتوثيق الوسيلة الأساسية لجمع الانتاج الفكري والتحكم فيه والسيطرة عليه وتسهيل عملية الوصول إليه، وبصفة عامة فإن هذا المقياس يهدف إلى تحقيق ما يلي:

    ü   معرفة ماهية أنظمة المعلومات والتفريق بينها.

    -   التعرف على أهمية الهيكل التنظيمي داخل الأنظمة الإعلامية والتمكن من وضع هيكل تنظيمي مناسب لنظام معلوماتي.

    -  معرفة أهم الخدمات المكتبية التي يقوم بها المكتبي لتلبية احتياجات

    -  القراء والباحثين في ظل التكنولوجيات الحديثة والانفجار المعرفي.

    -   إبراز أهمية الإدارة العلمية والتنظيم داخل الأنظمة الإعلامية،مع تحديد أهم الوظائف التي يجب القيام بها لإدارة نظام معلوماتي ما، مثل التخطيط،التنظيم،التوجيه،التنسيق والرقابة.

    -   التمكن من تسيير وتنظيم نظام معلوماتي ما.

    -   التحكم في مبادئ الإدارة العلمية وتطبيقها في المكتبات ومراكز المعلومات لتحقيق أهدافها.

    -   التعرف على أهم التقنيات التي تُمكن من تنظيم عملية تسيير أنظمة المعلومات.


  • التقويم التشخيصي والمكتسبات القبلية

    المعارف المسبقة المطلوبة:

    الاعتماد على معطيات ومعلومات السداسي الأول خاصة في مقاييس:

    - مدخل إلى علم المكتبات.

    - مدخل إلى مجتمع المعلومات


  • محتوى المادة

    1) تنظيم وتسيير المؤسسات الوثائقية.

    2) السلسلة الوثائقية: الجمع، المعالجة والاسترجاع.

    3) التسيير العلمي للمؤسسات الوثائقية: مدارس الفكر الإداري.

    4) وظائف إدارة المؤسسات الوثائقية.

    5) الإدارة الالكترونية للمؤسسات الوثائقية.

    6) وصف الوثائق والأوعية الفكرية.

    7)مراحل تطور قواعد وصف الوثائق.

    8) مواصفات ومعايير وصف الوثائق.

    9) المتطلبات الوظيفية للتسجيل البيبليوغرافي.

    10) وصف المصادر وإتاحتها بالمؤسسات الوثائقية.

    11) أساسيات التحليل الوثائقي.

    12) تصنيف المعارف والتبويب الموضوعي للعلوم.

    13) التحليل، التكشيف والاستخلاص.

    14) المكانز والبناء الهيكلي للمعارف.

    15) الانطولوجيا والويب الدلالي.


  • مقدمة

    • يرتبط تاريخ تسجيل المعلومات بالتطور الحضاري للإنسان فهو غير معزول عن التغيير الاجتماعي بصفة عامة، فلقد تطورت الطرق التي استخدمها الانسان للاتصال عبر العصور، ويمكن أن نرى لتاريخ المعلومات و المكتبات وجوه عديدة أهمها تطور تنظيم المعلومات وتصنيفها وتحليلها، إنه تطور لأوعية التفكير  وقنوات الاتصال، بدءاً بالكلمات المنطوقة ثم تمثيلها برموز مرئية ثم صور محفورة على الصخور أو الأحجار أو الخشب أو المعادن أو الصلصال، ثم على ورق البردي أو الرق أو الجلد ثم مطبوعة على الورق إلى الكتابة أو الكتب المسجلة على الوسائل الإلكترونية الحديثة، أما تطور المكتبات ومراكز المعلومات فبدأ من المكتبات البدائية في دور العبادة ودور المحفوظات التي تحفظ رسائل الدولة وأسرارها إلى المكتبات المدرسية ثم المكتبات العامة ثم المكتبات الجامعية والمتخصصة إلى أن وصلت إلى مراكز تحليل المعلومات.

      تتميز أنظمة المعلومات بصفة عامة والمكتبات بصفة خاصة، بأنها تساير مجموعة مختلفة من المناهج والطرق التسييرية، ماجعلها محل بحث واهتمام من قبل الخبراء والباحثين، فهذه المؤسسات وجدت لتطوير وترقية المعارف العامة، البيداغوجية، الاجتماعية التي ينبغي النهوض بها ومسايرتها، و الاستثمارفي المعلومات والقيم الثقافية في المجتمع الأكاديمي، وضبط المعايير وأنظمة التسيير في هذه الوحدات التي تختلف في الصورة وتتوحد في الغاية والهدف لكن حسب نوع وحاجة المستفيدين أو الرواد . يعد التنظيم الإداري أحد مقومات ترقية أنظمة المعلومات والمكتبات ، وعاملا أساسيا لتطور واستقرار هذا النوع من المؤسسات ، باعتبارها المدخل السليم لتوضيح أصول العملية الإدارية ، التي تؤثر على الأنشطة التقنية الفنية من خلال توضيح مراسيم السياسات الإدارية في المكتبات

      فتعد المؤسسات الوثائقية صورة مهنية لأنظمة المعلومات، فغالبية الدراسات والبحوث على هذا المستوى بدأت تتحرك لإلزامية إيجاد تنظيم خاص لأنظمة المعلومات والمكتبات .

      وشهدت المكتبات ومراكز المعلومات في الوقت الحاضر تطورا ملحوظـاً مـن الناحيتين الكمية والنوعية ، كنتيجة لازدياد الاهتمام بالمعلومات والطلب عليها مـن مختلف المنظمات الحكومية والخاصة والباحثين على اختلاف تخصصاتـهـم. وتلعـب المكتبات ومراكز المعلومات دورا متميزا في هذا المجـال ؛ إذ تعـد المصـدر الأساسي للمعلومات، فتمد هذه المنظمات والباحثين على حد سواء بـأحدث المعلومات في مجال التخصص والاهتمـام، وتشكل بذلـك جـزءاً لا يتجـزأ مـن رسـالة المنظمـة والمجتمع الحديثين في تحقيقهما أهدافهما.


  • المحاضرة الاولى


    مكونات نظام المعلومات

  • المحاضرة الثانية

  • المحاضرة الثالثة


  • المحاضرة الرابعة

  • الموضوع 10

  • المصادر والمراجع