مخطط الموضوع

    • بطاقة التواصل ومعلومات المقياس

      - اسم ولقب الأستاذ: سليم عشور

      - البريد الإلكتروني:  salime.achour@univ-msila.dz

      - كلية: الحقوق والعلوم السياسية

      - القسم: العلوم السياسية والعلاقات الدولية

      - المستوى الدراسي: سنة أولى ليسانس (جذع مشترك)

      - السداسي: الثاني

      - السنة الجامعية: 2022/2023

      - عنوان المقياس: منهجية العلوم السياسية 2 (أعمال موجهة)

      - الرصيد: 4

      - المعامل: 3

      - الحجم الساعي: ساعة ونصف.

  • الفئة المستهدفة

    الفئة المستهدفة

    دروس موجهة إلى طلبة السنة الأولى جذع مشترك علوم سياسية.

  • المكتسبات (المتطلبات القبلية)

    المكتسبات (المتطلبات القبلية)

    - المعارف المكتسبة والتكوين القاعدي للطالب في الفلسفة والاقتصاد والتاريخ المعاصر والمفاهيم الإدارية والقانونية والتكوينات ذات الصلة التي تساعد على دراسة العلوم السياسية.

    - التحكم في لغة البحث، والإلمام بالضوابط اللغوية الإملائية والنحوية وغيرهما.

    - القدرة على التحرير والكتابة في لغة البحث.

    القدرة على المزاوجة بين المعارف المنهجية وتلك الخاصة بمجال التخصص، أي المهارة في إسقاط المعارف المنهجية العامة على واقع العلوم السياسية وتكييفها مع مقتضيات البحث في هذا الحقل المعرفي.

    التحكم في خطوات إعداد البحوث العلمية، وفي تقنيات كتابة البحوث وتوثيقها.

    -  القدرة على توظيف مناهج وأدوات البحث العلمي.

  • الهدف العام للمادة التعليمية

    الهدف العام للمادة التعليمية

    إثراء معارف الطالب فيما يتصل بتوظيف أدوات ومناهج البحث العلمي، وتزويده بأطر إضافية تمنحه القدرة على التحقق من المعارف القائمة أو مراجعتها، وتحليل مختلف التفاعلات والظواهر السياسية من خلال مقاربات التحليل المقترحة.

  • أهداف التعلم (المهارات المراد الوصول إليها)

    أهداف التعلم (المهارات المراد الوصول إليها)

    -  تأهيل الطالب نظريا وعمليا لانجاز وإعداد البحوث العلمية وفق الطرق الصحيحة، والعمل وفق الضوابط المنهجية والتقنية والأخلاقية اللازمة في البحوث العلمية، وتعزيز قدراته التحليلية من خلال تدريبه على إسقاط المقاربات النظرية المقترحة لفهم مختلف تفاعلات الحياة السياسية.

  • التقويم التشخيصي

    التقويم التشخيصي

    - ما هي أهم الاقترابات التي يمكن استخدامها في تحليل الظواهر السياسية؟

    - فيما تتمثل الاقترابات التي محورها  الأساسي البنية أو المؤسسة أو الثقافة؟

    - ما هي الاقترابات التي محورها الأساسي يتعلق بالوظيفة أو الجماعة؟

    - ما هي الاقترابات التي محورها الأساسي بالدولة والمجتمع والاقتصاد السياسي؟

    - هل أصابت هذه الاقترابات في طروحاتها؟

  • أهم دروس هذا المقياس

    أهم دروس هذا المقياس

    المحور الأول: اقترابات محورها يتعلق بالبنية أو المؤسسة أو الثقافة.

    - الاقتراب القانوني

    - اقتراب تحليل النظم (النسقي)

    - الاقتراب الاتصالي

    - اقتراب الثقافة السياسية

    - الاقتراب المؤسسي الحديث

    المحور الثاني: اقترابات محورها يتعلق بالوظيفة أو الجماعة

    - الاقتراب البنائي الوظيفي

    - اقتراب تحليل الجماعة

    - اقتراب النخبة

    - اقتراب الطبقة الاجتماعية

    - اقتراب صنع القرار

    المحور الثالث: اقترابات محورها الدولة والمجتمع والاقتصاد السياسي

    - اقتراب العلاقة بين الدولة والمجتمع

    - اقتراب الاقتصاد السياسي

  • الدرس الأول: الاقتراب القانوني

    - التعرف على مفهوم الاقتراب القانوني، وتحديد كيفية استخدامات الاقتراب القانوني في الدراسات السياسية، وبيان عيوب هذا الاقتراب.

    • تمهيد:

      یركز هذا الاقتراب في دراسته للظواهر السیاسیة على الجوانب القانونیة، أي مدى التزام تلك الظواهر بالمعاییر والضوابط المتعارف علیها والقواعد المدونة وغیر المدونة، ویعد من المداخل التقلیدیة في دراسة الظواهر السیاسیة التي تركز على مدى تطابق الفعل مع القاعدة القانونیة، وعلى سبیل المثال تعتبر ظاهرة الفساد السیاسي والإداري خرقا للقانون، وبذلك أصبح التحلیل الذي ینصب على البناء القانوني هو النمط السائد في تحلیل النظم والسیاسات المختلفة.

    • مناقشة عامة حول درس الاقتراب القانوني

    • طرح انشغالات حول درس الاقتراب القانوني

    • - ما هو مفهوم الاقتراب القانوني؟

      - كيف يستخدم الاقتراب القانوني في الدراسات السياسية؟

      - ما هي عيوب الاقتراب القانوني؟

  • - الدرس الثاني: اقتراب تحليل النظم (النسقي)

    - التعرف على نشأة وتطور اقتراب تحلیل النظم(النسقي)، وعلى أهم الافتراضات العناصر الأساسیة له، وتحديد كيفية استخداماته في الدراسات السياسية، وبيان عيوب هذا الاقتراب.

  • الدرس الثالث: الاقتراب الاتصالي

    - التعرف على الاتصال والاتصال السياسي، وعلى أهم العناصر الأساسیة له، وتحديدا لأهم مرتكزات العملیة الاتصالية، مع توضيح أهمیة اقتراب الاتصالي في العملیة السیاسیة، وشرح التحليل الاتصالي للنظام السياسي عند "كارل دوتش"، مع الافتراضات التي يقوم عليها، وبيان الانتقادات الموجهة للاقتراب الإتصالي.

    • تمهيد:

      يعد الاقتراب الاتصالي من الاقترابات المهمة في دراسة العلوم السياسية على وجه العموم ودراسة النظم السياسية على وجه الخصوص، إذ يحاول المواطنون إيصال رغباتهم ومطالبهم إلى السلطة الحاكمة في الدولة، كما تسعى هذه السلطة الحاكمة في الدولة إيصال قراراتها إلى المواطنين بغية نيل رضاهم وتأييدهم، ومن المؤكد أن تلك القرارات والنتائج التي تترتب عليها تقوم على المزيد من المعلومات، وبذلك يسري الاتصال في كل جوانب الكيان الاجتماعي والسياسي، وعليه فإن دراسة النظم السياسية وفق الاقتراب الاتصالي تتركز حول السلوك والأفعال التي تتعلق بتبادل المعلومات عبر ما يسمى بالرسائل فيما بين الحكام والمحكومين في الدولة.

    • مناقشة عامة حول درس الاقتراب الاتصالي

    • طرح انشغالات حول درس الاقتراب الاتصالي


    • - ما المقصود بالاتصال والاتصال السياسي؟

      - ما هي عناصر الاقتراب الاتصالي؟

      - فيما تتمثل مرتكزات العملیة الاتصالية؟

      - ما أهمیة اقتراب الاتصال في العملیة السیاسیة؟

      - ما التحليل الاتصالي للنظام السياسي عند "كارل دوتش":

      - ما هي افتراضات الاقتراب الاتصالي عند كارل دوتش؟

      - كيف حلل كارل دوتش الاقتراب الاتصالي؟

      - ما هي الانتقادات الموجهة للاقتراب الاتصالي؟

  • الدرس الرابع: اقتراب الثقافة السياسية

    - التعرف على الفكرة المحورية لاقتراب الثقافة السياسية، وعلى أهم التساؤلات والافتراضات التي يطرحها هذا الاقتراب، مع بيان المقصود بالثقافة السياسية، وتحديد الاستمرارية والتغير فيها، وتبيان أنماط التوجهات والثقافات السياسية، وتصنيفها في هذا الاقتراب، وأخيرا تقييم اقتراب الثقافة السياسية.

    • تمهيد:

      يعيش الفرد ضمن مجتمع يتأثر به ويؤثر فيه بعلاقة تلازمية، ويحكمه نظام سياسي يعبر عن مطالبه ويكسبه حقوق وواجبات تجعله يحس بالمسؤولية تجاه النظام السياسي، فسلوكيات الفرد هو تعبير عن أفكار وقيم تنشئتهم الاجتماعية المشتركة بين أفراد هذا المجتمع، ولهذه السلوكيات آثارا وأبعادا سياسية تؤثر في سلوكهم، فتجعلهم إما يقبلون استمرار هذا النظام، وإما يرفضونه ويدفعونه للتغيير، ومع تراكم هذه الأبعاد السياسية وتجسيدها، يمكن أن تؤلف ثقافة فرعية عن الثقافة العامة للمجتمع، خاصة بالمجال السياسي، تدعى بالثقافة السياسية، إن عملية فهم وتحديد ملامح الثقافة السياسية لدى المجتمعات، يشكل أولوية مهمة للمجتمعات، ذلك أن هذه العملية تلعب دورا أساسيا في إماطة الغموض الذي يكتنف هذه العملية، وكذا التعرف على أهم المعيقات التي تعيق تحقيقها.

    • مناقشة عامة حول درس اقتراب الثقافة السياسية

    • طرح انشغالات حول درس اقتراب الثقافة السياسية

    • - ما هي الفكرة المحورية لاقتراب الثقافة السياسية؟

      - ما هي تساؤلات وافتراضات اقتراب الثقافة السياسية؟

      - ما المقصود بالثقافة السياسية ؟

      - كيف تكون الاستمرارية والتغير في الثقافة السياسية؟

      - ما هي أنماط التوجهات السياسية؟

      - ما هي أنماط الثقافات السياسية ؟

      - ما هو تصنيف اقتراب الثقافة السياسية؟

      - ما هو تقييم اقتراب الثقافة السياسية ؟

  • الدرس الخامس: الاقتراب المؤسسي الحديث

    - التعرف على نشأة وتطور الاقتراب المؤسسي، وعلى المقصود بالاقتراب المؤسسي، مع بيان خصائصه واستخداماته، وأهميته في العلوم السياسية، وتحديد معايير قياس مستوى المؤسسية، وأخيرا تقييمه.

    • تمهيد:

      يولى هذا الاقتراب أهمية بالبعد المؤسسي لدراسة الظواهر السياسية، بربط كل ذلك ببقية الأوضاع الاقتصادية والثقافية التي توجد فيها المؤسسة وازداد الاهتمام باستخدام الاقتراب المؤسسي في دراسة السياسة العامة، بمعنى ما هي الآثار التي تتركها المؤسسة في مخرجات الدولة؟ حيث يفترض في المؤسسة أنها المتغير المستقل وأداء المؤسسة هو المتغير التابع، وأن هناك مجموعة خاصة جدا من المؤسسات لها تأثير الكبير إن لم يكن الغالب في الحياة السياسية لكل بلد من البلدان.

    • مناقشة عامة حول درس الاقتراب المؤسسي الحديث

    • طرح انشغالات حول درس الاقتراب المؤسسي الحديث


    • - كيف نشأ وتطور الاقتراب المؤسسي؟

      - ما المقصود بالاقتراب المؤسسي؟

      - ما هي خصائص الاقتراب المؤسسي؟

      -  ما هي استخدامات الاقتراب المؤسسي؟

      - ما هي أهميته في العلوم السياسية؟

      - ما معاییر قياس مستوى المؤسسية؟

      - ما تقییم الاقتراب المؤسسي؟

  • الدرس السادس: الاقتراب البنائي الوظيفي

    - التعرف على المنطلقات الفكریة للاقتراب الوظیفي البنائي، مع بيان المقصود بالوظيفية البنيوية، وعلى المتطلبات الوظيفية لبقاء المجتمع، مع شرح وظائف النظام السياسي في الاقتراب البنائي الوظيفي، وأخيرا تقييمه.

  • الدرس السابع: اقتراب تحليل الجماعة

    - التعرف على المنطلقات الفكریة لاقتراب الجماعة، مع بيان المقصود بالجماعة، وعلى افتراضات اقتراب الجماعة، مع توضيح القدرة التأثيرية للجماعة، وتبيان أهم تصنيفات ووظائف ووسائل الجماعات، وأخيرا تقييمه.

    • تمهيد:

      یركز هذا الاقتراب على دراسة الجماعة باعتبارها مجموعة من الأفراد التي تتفاعل بینها سعیا لتحقیق أهداف مشتركة، وقد أحدث اقتراب الجماعة تحولا كبیرا في التحلیل السیاسي، بالانتقال من التركیز على الأبنیة والمؤسسات الرسمیة، إلى التركیز على العملیات والنشاطات والتفاعلات بین أعضاء الجماعة، كما جاء كبدیل لاقتراب الطبقة ومضامینه الإیدیولوجیة الماركسیة. 

    • مناقشة عامة حول درس اقتراب تحليل الجماعة

    • طرح انشغالات حول درس اقتراب تحليل الجماعة

    • - ما هي المنطلقات الفكریة لاقتراب الجماعة؟

      - ما المقصود بالجماعة ؟

      - ما هي افتراضات اقتراب الجماعة؟

      -  ما هي القدرة التأثيرية للجماعة؟

      - ما هو تصنیف الجماعات؟

      - ما هي وظائف الجماعات؟

      - ما هي وسائل الجماعات؟

      - ما تقييم اقتراب الجماعة؟

  • الدرس الثامن: اقتراب النخبة

    - التعرف على نشأة وتطور اقتراب النخبة، مع بيان المقصود بالنخبة وتحديد خصائصها، وأهم افتراضات ومبادئ اقتراب النخبة، مع توضيح اتجاهات دراسة النخبة، وتبيان الكيفية التي تحدد بها النخبة وتحليلها، وإبراز أهم أنواع النخب، وشرح إقترابات دراسة النخبة الأساسية، وأخيرا تقييمه.

    • تمهيد:

      يعتبر اقتراب النخبة أحد نظريات المرحلة الانتقالية ما بين التقليدية والسلوكية، وان كانت قد استطاعت الاستمرار والحفاظ على الحيوية المنهجية والاقتدار التحليلي طوال المرحلة السلوكية وما بعدها، وذلك لما تتميز به من دقة في تحديد المدخل المناسب لفهم ظواهر النظم السياسية وتحليلها، وعلى ذلك يعد اقتراب النخبة تحديا للاقتراب القانوني بتركيزه على سلوك عدد صغير من صناع القرار وليس على مؤسسات الحكم، كما يتحدى اقتراب الجماعة من حيث إبراز نفوذ وتأثير جماعة واحدة بعينها والتي تصنع القرارات.

    • مناقشة عامة حول درس اقتراب النخبة

    • طرح انشغالات حول درس اقتراب النخبة

    • -  كيف نشأ وتطور اقتراب النخبة؟

      - ما المقصود بالنخبة وما هي خصائصها؟

      - ما هي افتراضات اقتراب النخبة؟

      -  ما هي مبادئ اقتراب النخبة؟

      - ما هي اتجاهات دراسة النخبة؟

      - ما هي الكيفية التي تحدد بها النخبة وتحليله؟

      - ما هي أنواع النخب؟

      - ما هي إقترابات دراسة النخبة الأساسية؟

      - ما تقييم اقتراب النخبة ؟

  • الدرس التاسع: اقتراب الطبقة الاجتماعية

    - التعرف على المقصود بالطبقة وتحديد خصائصها، وأهم افتراضات ومقومات التحليل الطبقي، مع بيان استخدامات اقتراب الطبقة، وإبراز أهم اتجاهاته، وأخيرا تقييمه.

    • تمهيد:

      ينطلق الاقتراب الطبقي من مفهوم الطبقة باعتبارها وحدة تحليل، والذي يرتبط بالفكر الماركسي الذي حمل تصورا خاصا بالمجتمع والكون بشكل عام، حيث يحدد الطبقة انطلاقا من تحديد موقعها من وسائل الإنتاج، ويستند في تحديدها هذا لوجود طبقتين متصارعتين، على أن يفسر هذا الصراع الطبقي حركية التغيير في التاريخ، ويقوم هذا الطرح على تكريس مفهوم الثورة. وقد ساهم هذا الاقتراب في فهم الظواهر والمشكلات السیاسیة، وهو یركز على تفاعل التكوینات الاجتماعیة، رغم اختلاف الاتجاهات الفكریة حول مفهوم الطبقة، والتي كانت محل صراع بین تیارین كببرين هما التیار الماركسي، والتیار الليبرالي.

    • مناقشة عامة حول درس اقتراب الطبقة الاجتماعية

    • طرح انشغالات حول درس اقتراب الطبقة الاجتماعية

    • - ما المقصود بالطبقة وما هي خصائصها؟

      - ما هي افتراضات اقتراب الطبقة الاجتماعية ؟

      -  ما هي مقومات التحليل الطبقي؟

      - أين يستخدم اقتراب الطبقة؟

      - ما هي أهم اتجاهات اقتراب الطبقة الاجتماعية ؟

      - ما تقييم اقتراب الطبقة الاجتماعية ؟

  • الدرس العاشر: اقتراب صنع القرار

    - التعرف على نشأة وتطور اقتراب صنع القرار، مع بيان المقصود بصنع القرار وتحديد أهم معاییر تمییز القرار السیاسي عن غیره من القرارات، وأهم أطراف القرار، وكذا العوامل المؤثرة على صانع القرار، مع إبراز مراحل عملية صناعة القرار، وتبيان أيضا نماذج صناعة القرار، وأخيرا تقييمه.

    • تمهيد:

      تعتبر عملیة صناعة القرار من أهم العملیات الملازمة للأنظمة السیاسیة، وهي أكثر تعقیدا في الأنظمة السیاسیة مقارنة بالأنظمة الديمقراطية التي تكون فیها عملیة صناعة القرار أكثر وضوحا، وأصبحت القرارات المتخذة مؤشرا للحكم على طبیعة النظام السیاسي للدولة. ويستخدم هذا الاقتراب لدراسة الظروف التي تشوب عملية صناعة القرار السياسي أو الإداري وتؤثر فيها، كما يستخدم أيضا لتفسير القرارات الصادرة عن المؤسسات السياسية والاقتصادية والإدارية والشخصيات الرسمية المختلفة.

    • مناقشة عامة حول درس اقتراب صنع القرار

    • طرح انشغالات حول درس اقتراب صنع القرار

    • -  كيف نشأة وتطور اقتراب صنع القرار؟

      - ما المقصود بصنع القرار؟

      - ما هي معاییر تمییز القرار السیاسي عن غیره من القرارات؟

      -  ما هي أطراف القرار؟

      - ما هي العوامل المؤثرة على صانع القرار؟

      - ما هي مراحل عملية صناعة القرار؟

      - ما هي نماذج صناعة القرار؟

      - ما تقييم اقتراب صناعة القرار؟

  • الدرس الحادي عشر: اقتراب العلاقة بين الدولة والمجتمع

    - التعرف على الدواعي النظرية لنشأة اقتراب العلاقة بين الدولة والمجتمع، مع بيان الفكرة المحورية له، وتحديد أهم التساؤلات والافتراضات لهذا الاقتراب، وأهم المفاهيم الأساسية له، وكذا توضيح معيار التمييز بين الدول القوية والدول الضعيفة، مع إبراز مقولات الاقتراب الأساسية، وأخيرا تقييمه.

    • تمهيد:

      تركزت النظريات الكلاسيكية حول مركزية الدولة إلي أن قدم جول مجدال إلي الساحة الأكاديمية والفكرية دراسة علمية جادة تحت عنوان "الدولة في المجتمع: اقتراب دراسة النضال من أجل السيطرة"، حاول من خلالها تقديم رؤية نظرية وتاريخية جديدة حول طبيعة وأنماط العلاقة بين الدولة والقوي الاجتماعية المختلفة، وقد حاول الوصول إلي تحقيق هذا الهدف من خلال طرح مجموعة من التساؤلات الكبرى المرتبطة بطبيعة العلاقة بين الدولة والمجتمع، منها متى وکيف أصبحت الدولة قادرة علي تأسيس سلطة سياسية قوية؟ ومتى نجحت في تعريف وتحديد النظام الأخلاقي السائد أو تحديد العلاقات الاجتماعية اليومية أو حتى المحافظة علي الأنماط المتواجدة؟ متى وکيف أصبحت الدولة قادرة علي بناء الأجندة الاقتصادية لمجتمعاتها عبر الموارد المناسبة؟ وبالمثل متى وکيف أحبطت القوي الاجتماعية المختلفة مشروع الدولة وعملت علي التقليل من دورها؟ ما هو حدود الدور الذي يمکن أن تلعبه القوي الاجتماعية في ابتكار نظم رمزية فعالة ونمذجة السلوك الاجتماعي اليومي وتشکيل أنماط الحياة الاقتصادية؟

    • مناقشة عامة حول درس اقتراب العلاقة بين الدولة والمجتمع

    • طرح انشغالات حول درس اقتراب العلاقة بين الدولة والمجتمع

    • -  ما هي الدواعي النظرية لنشأة اقتراب العلاقة بين الدولة والمجتمع؟

      - ما الفكرة المحورية لاقتراب العلاقة بين الدولة والمجتمع؟

      - ما هي التساؤلات والافتراضات لاقتراب العلاقة بين الدولة والمجتمع؟

      -  ما هي المفاهيم الأساسية لاقتراب العلاقة بين الدولة والمجتمع؟

      - ما معيار التمييز بين الدول القوية والدول الضعيفة في اقتراب العلاقة بين الدولة والمجتمع؟

      - ما هي مقولات اقتراب العلاقة بين الدولة والمجتمع؟

      - ما تقييم اقتراب العلاقة بين الدولة والمجتمع؟

  • الدرس الثاني عشر: اقتراب الاقتصاد السياسي

    - التعرف على اقتراب الاقتصاد السياسي والتبعية، مع بيان مبررات اقتراب الاقتصاد السياسي، وتحديد أهم الأسس التي يقوم عليها اقتراب التبعية وأشكالها، وأخيرا تقييم كل من اقتراب الاقتصاد السياسي والتبعية.

    • تمهيد:

      برز اقتراب الاقتصاد السياسي كتعبير عن الاتجاه المعرفي الجديد في دراسة العلوم والمتمثل في الربط بين الحقول المعرفية المختلفة، بما يعني استحالة الفصل في دراسة الظواهر السياسية بمعزل عن أبعادها الاقتصادية، الثقافية، الاجتماعية...

      ويركز هذا الاقتراب  بالأساس على العامل الاقتصادي باعتباره الأكثر قدرة على تفسير النظم السياسية المقارنة، وعلى الربط بين الإصلاح والنمو الاقتصادي وعالمية الاقتصاد وجماعات الضغط الاقتصادية بسياسات الدمقرطة، إلى جانب إعادة النظر في هياكل الدولة وأدائها وباقترابها مع المجتمع، وهذا من خلال إعادة تعريف العلاقة بين الدولة والمجتمع والاقتصاد، كما يعمل على تفسير مخرجات السياسة والتغيير المؤسسي من خلال التركيز على العلاقات بين جماعات المصالح الاقتصادية وطريقة ارتباط هذه الجماعات بالتجارة العالمية والأسواق الرأسمالية.

    • مناقشة عامة حول درس اقتراب الاقتصاد السياسي

    • طرح انشغالات حول درس اقتراب الاقتصاد السياسي

    • -  ما المقصود باقتراب الاقتصاد السياسي؟

      - ما هي مبررات اقتراب الاقتصاد السياسي؟

      - ما المقصود باقتراب التبعية؟

      - ما هي الأسس التي يقوم عليها اقتراب التبعية؟

      - ما هي أشكال التبعية؟

      - ما تقييم اقتراب الاقتصاد السياسي والتبعية؟


  • التقويم النهائي

  • قائمة المراجع

    • قائمة المراجع:

      - إبراهيم أبراش، علم الاجتماع السياسي، ط1، عمان، الأردن، دار الشروق للنشر والتوزيع، 1998.

      - أحمد زايد، "الدولة والمجتمع المدني: إشكاليات العلاقة"، سلسلة قضايا، القاهرة، المركز الدولي للدراسات الإستراتيجية والمستقبلية، 2011

      - أحمد زاید، مقدمة في علم الاجتماع السیاسي، الدوحة، دار قطري بن الفجاءة للنشر والتوزیع، 1988.

      - السید علي شتا، نظریة علم الاجتماع، الإسكندرية، مؤسسة شباب الجامعة، 1993.

      - أمل حمادة، "معادلة جديدة: إعادة تشكيل العلاقة بين الدولة والمجتمع بعد الثورات العربية"، مجلة السياسة الدولية، 2013.

      - باتريك ه أونيل، مبادئ علم السياسة المقارن، ترجمة: باسل الجبيلي، دمشق، دار الفرقد للطباعة والنشر والتوزيع، 2012.

      - بومدين طاشمة، الأساس في منهجية تحليل النظم السياسية، ط1، الجزائر، دار الأمة، 2013.

      - جابر سعيد عوض، النظم السياسية المقارنة (النظرية والتطبيق)، القاهرة، مصر، مطبعة العشري، دون سنة.

      - جوفر روبرت وألیستار إدواردز، المعجم الحدیث للتحلیل السیاسي، ترجمة سمیر عبد الرحیم الجلبي، الدار العربیة للموسوعات، 1999.

      - جیمس أندرسون، صنع السیاسات العامة، ترجمة عامر الكبیسي، عمان، دار المسیرة للنشر والتوزیع 1999.

      - حازم جري الشمري، الاتصال السياسي، عمان، دار أمجد للنشر والتوزيع ،2018.

      - حسنين توفيق إبراهيم، النظم السياسية العربية: الاتجاهات الحديثة في دراستها، ط2، بيروت ، مركز دراسات الوحدة العربية، 2008.

      - دالع وهيبة، مطبوعة في منهجية البحث في العلوم السياسية، جامعة الجزائر3، السنة الجامعية، 2020/2021.

      - صموئیل هنتنغتون، النظام السیاسي لمجتمعات متغیره، ترجمة: سمیة فلو عبود، بیروت، دار الساقي، 1968

      - طه حميد حسن العنبكي، ونرجس حسين زاير العقابي، أصول البحث العلمي في العلوم السياسية، ط1، العراق: دار أوما، 2015.

      - عامر مصباح، منهجية البحث في العلوم السياسية والإعلام، الجزائر، ديوان المطبوعات الجامعية، 2010.

      - عبد الجبار جبار، محاضرات في مقياس منهجية العلوم السياسية2 السنة الأولى علوم سياسية جذع مشترك، جامعة حسيبة بن بوعلي، كلية الحقوق والعلوم السياسية، الشلف 2021، 2022.

      - عبد العالي عبد القادر، محاضرات في النظم السیاسیة المقارنة. الجزائر، جامعة سعیدة مولاي الطاهر،   . 2008

      - عبد الغفار رشاد القصبى، مناهج البحث في علم السياسة، القاهرة، مكتبة الآداب، 2004.

      - علي الدين هلال، "دراسة الدولة من منظور العلاقة بين الدولة والمجتمع"، فصل من كتاب لم ينشر بعد عنوان تحليل النظم السياسية في عصر العولمة .

      - عمار بوحوش، منهجية البحث العلمي وتقنياته في العلوم الاجتماعية، ط1، كتاب جماعي، برلين، ألمانيا، المركز الديمقراطي العربي للدراسات الإستراتيجية والسياسية والاقتصادية، 2019.

      - غابريل ألموند، جي بنجهام باویل، السیاسات المقارنة في وقتنا الحالي، ترجمة هشام عبد ﷲ، عمان: الدار الأهلية للنشر،1997.

      - كمال المنوفي، مقدمة في مناهج وطرق البحث في علم السياسة، جامعة القاهرة، 2006.

      - محمد زاهي بشير المغيربي، قراءات في السياسة المقارنة (قضايا منهاجية ومداخل نظرية)، ط2، بنغازي ، ليبيا، منشورات جامعة قار يونس، 1998.

      - محمد شريف فتحي، محاضرات في مقياس ابستمولوجيا السياسة المقارنة، جامعة الجزائر3، سنة (2018).

      - محمد شلبي، المنهجية في التحليل السياسي، دون طبعة، الجزائر، دار هومة، 2002.

      - مخلوف رملي، "توظيف الاقترابات في تحليل النظم السياسية المقارنة: اقتراب تحليل النظم أنموذجا"، مجلة أكاديميا للعلوم السياسية، المجلد 06، العدد 03 (2020).

      - ناهد عزالدين، "التحليل السياسي واقترابات دراسة التحول: من الدولة المتدخلة إلى التمكين المتبادل"، مجلة النهضة، العدد 19، إبريل 2004.

      - نصر محمد عارف، ابستمولوجيا السياسة المقارنة النموذج المعرفي-النظرية-المنهج، ط1، بيروت، لبنان، مجد المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع، 2002.

      - نصر محمد عارف، الاتجاهات المعاصرة في السياسة المقارنة، التحول من الدولة إلى المجتمع ومن الثقافة إلى السوق، ط1، عمان، الأردن، المركز العلمي للدراسات السياسية، 2006.

      - وفاء سعد الشربيني، "الدولة والمجتمع: اشكالية العلاقة بينهما، المجلة العلمية للبحوث والدراسات التجارية، المجلد 31، العدد3، سبتمبر 2017.

       

      - ياسمين كامل منصور، اقتراب الدولة في المجتمعState In Society Approach نشر في: 2018-07-30

      https://political-encyclopedia.org/dictionary/%D8%A5%D9%82%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9

      -Gabriel A. Almond and G. Bingham Powel, Comparative Politics, Systems and policy, second edition, Boston :little Bro Company, 1987

      -Howard j. Wiarda, Comparative Politics: Approaches and Issues, New York: Rowman & Littlefield Publishers, 2007.

      -Richard Snyder, Foreing policy Decision-marking, New York: The free Press of glencoe,1962.

      -Rod Hague, Martin Harrop, John McCormick, Comparative Government And Politics: An Introduction, 11.th Edition, London: Red Globe Press, 2019.

  • سبر الآراء